أيُّهَـــا البَيَـــانُ الأغَرْ
سَلامٌ البَارئ يَغْشـــاكَ يَا جَوْهَرَةَ البَوْح
لو أذنتَ لي يا صديقي بأن أدلي بدلوي بين الدلاء مُعلقاً هاهنُا ، فإنني حتماً - ويقيناً - سأكون لكَ مِن الشــاكرين .. وإلى أن يحين ذلك ، دعني أهمس لك بشيء ظلَّ حبيساً في قفصي الصدري ردحاً من الزمنِ ، مؤداه أن : " لا مـــــاء في المـــــاء " . وسلمتَ لأخيكَ دَومــاً ،،