رد: مَقهَى البَوحْ ، لا أدري ماذا دهاها أمي ..
لأول مرة محتارة أنا بسببها ..
نادلنا العزيز ...
كأس رضى ... لأرضيها !
ليس هو هذا العيد الذي انتظرته وليس هو العيد الذي كنت أدعو على الساعات تمضي مسرعة
للقاء أيامه ..
وليس انتظاره هو الذي سيجمعني بأحبائي ، ليس هو العيد المرغوب فيه ، ، ،
أين هم لأحتضنهم وأقبلهم وأهنئهم بالعيد ...؟ ( أنا مشتاقة )
نادلي ...
كأس لقاء ... ولألقاهم ويكف حنيني ____________________________________ |