رد: أجوف !
إن كانت القصيدة جميلة - كما تزعم - فإن التجربة لم تكن كذلك , ولذا أتى عنوانها بهذه الصورة , وكلانا (أجوف) : أنا حينما صدّقته وتعلقت في حبه , وهو حين وجدته لا يصلح للحب بسبب الصفات الذي ذكرتها في القصيدة , وكان لا بد من تشريحه - على أقل تقدير- أدبيا حينما عجزت شخصيا ً.شكرا لإطرائك ومداخلتك وحسن ظنك !
____________________________________
هذا جزاء امرئ أقرانه درجوا
من قبله فتمنى فسحة الاجل !
|