اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدرك
هذه سنة الحياة ي الطهر و كذا طبع بعض البشر
ارى اختلاط كثير بين هذا و ذااك
اكتبي لنفسك و اجزلي فكتابتك ممتعه و كاننا نحلق عااليااا و نرى الكون من تحتنااا
صدق ناصحك في بعض قوله ولكن اجد الكم الهائل من الافكار وحب الكتابه يتجللى في ما قرأت ولك ان تفتحي امامك العديد من الصفحات و تكتبي قليلا في كل صفحه وهذا لا يحدث الا معك ي الطهر
سننتظر نثرك اللا ارادي هنا بكل شووق فأملاءي الصفحات و هاتيها لنرتوي
دمتي بخيررر |
مدرك | ..
ولأنَّها سُنَّة الحيَاة وجَبَ علَيْنا أن نتقَبَّلَها كمَا هِيَ .. ولأنَّ طِبيعَة البَشَر كذلِك أيْضَاً بقِي أن نَسِيرَ في الطَرِيقِ بمُحاذَاةِ الوجَع حتَّىَ نَعْتَادُهُ ونَمْضِي بِهِ ومَعَهُ ! .. و رُبما لأنّي مُشوشَة كثِيراً وكُل شيء يتداخَلُ في ذهنِي .. والحرْفُ كَانَ يسْبِقُ أنفاسِي .. تجلّت الكثِير من الأفكَار كمَا أشَرْت , ورُبمَا لو أجزَلْتُ لما انتهَيْنا .. كَم كُنتُ سَأكتُبُ حِينَهَا ؟ .. لعلّي .. أكتُبُ حِينمَا تبْلُغُ شهَوْةَ الحرْفِ ذروَتَها ! سيكُونُ للفظِ حِينَهَا لونٌ آخَر .. , وما دُمْتَ مُنتَظِراً للنَثْرِ خُذ وَعْداً منّي " سأكْتُب " , على أن تُشاركني الكتابة .. : )
كُلّ الإحترامِ لِشَخْصِك .