وَحْيٌ ! . نحبُّ الحياةَ غداً .. عندما يَصِلُ الغَدُ سوف نحبُّ الحياة كما هي، عاديّةً ماكرةْ رماديّة أَو مُلوَّنةً.. لا قيامةَ فيها ولا آخِرَةْ وإن كان لا بُدَّ من فَرَحٍ فليكن خفيفاً على القلب والخاصرةْ فلا يُلْدَغُ المُؤْمنُ المتمرِّنُ من فَرَحٍ ... مَرَّتَينْ! * علّقها على الحائِطِ يا نادِل . . ____________________________________
نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة*
|