دائماً هُناك مُتسّع يا أليوشا , و بالنسبة لـ رغيفك , سندعُك تهنأُ به وحدك فكُلّ رزقٍ مكتوب لشخصٍ يتناوله أهلاً بك تائهة : خاطري أشارك سلطان بن فهد الدبكة صراحتن [ ]
"أجيب لك قلب ثاني منين؟"