إنَّها تُشبهني و أنا أنفضُ عن جسدي الحنين إليكْ .
ثمّ أغتسلُ بأتربةِ التظاهر عن كونك ما عُدت تعني لقلبي أيّ شيء .
تأمّلها جيّداً ,
إنّها حكايتي المَبتورة معك .
فهلاّ امتطيتها معي لنصهل وداعاً يليقُ بـ عزٍ وهبك إيّاه عزُّ حُبّي لك ؟

ناصر الجميل :
أسعد الله صباحك بالمسرّات يا صديق الفتنة .
هُنا / أتيتَ بالروعة في أبهى حُللها .
و كأنّ اللقطات نورٌ ينسكبُ في مصابيح ذوائقنا رغماً عنها لتُضيء .
مُمتنّين و الله لكل هذا البهاء الذي توزّعهُ بحضورك .


[ ]