قرأتُها من نهايتها حتّى البداية . و ما اكتشفتُ ذلكَ و الله حتّى وجدتني أنتهي بِـ مُعرّفِك لا توقيعِكْ . ذلكَ أن الرسائل التي لا تصِل , دائماً تكتُبُ على جبينها : مَن يهتَم ؟ أيّتُها الثائرة : في كُلّ نَصٍ أنتِ تتكوّنين من جديدْ . كالعنقاءِ تماماً
"أجيب لك قلب ثاني منين؟"