- يَرْقُص قَلْبِي ك الْأَطْفَال مَزْهُو بِك
ب جُنُوْنِك , كِبْرِيَائِك , حَنَانَك
أَنَّت الَّذِي شُرِّعَت لِعَيْنَي جُنَّة الدُنيا .. و فُتِحَت بَاب الْفَرَح الْمُؤْصَد
ه أَنَا أَكْتُبُك قَبْل الْبِدَايَة و حَتَّى أَن يُرَاق دَمِي فِي قَدَح الْمَوْت سَأَظَل أَهْمِس لَك .
ه أَنَا أَرْسُم دَوَائِر الْنُّوْر عَلَى حَائِط الْعُتْمَة .. ذَات الْحَائِط الَّذِي إِقْتَات عَلَى رَائِحَتِك َ .
فـ وَالْلَّه بِرَغْم كُل هَذَا الْحَزَن الَّذِي يَتَّبِع غِيَابَك و تَأَخُّرِك و حُضُوْرِك ك زَائِر خَفِي
أَعْلَم جَيِّدَا بِأَنْك غَيْر قَابِل لِلْغِيَاب فِي رُوْحِي و جَسَدِي كَذَلِك ..
- أَنَا أُنْثَى مَغْرُورة جَدَّا
مَزْهُوَّة بِنَفْسِي جَدَّا
لَم يَشْبَع غُرُوُرَهَا إِلَا أَنْت
و لَم يَغْفُو تَحْت جِلْدِي أَحَد سِوَاك
لِذَا إِطْمَئِن ف أَنْت بِمَأْمِن عَن غَدْر سِوَاك
بِصَوْت شَحِيْح و حَزِيْن جَدَّا نَاجَيْت الْفَرَح قَائِلَة :
يـ هَذَا
الْفَرَح
كَيْف أَجْمَعِني فِي قَدَح
و " أَتَكَاثُر " ..!ـ
ياااا هَذَا الْفَرَح الَّذِي [ لَبَّى ] نِدَاء الْعُمْر
وَجَمَعَنِي فِي صَدْرِه ..
يَا هَذَا الْفَرَح الَّذِي أَرْسَلَه لِي رَبِي ل أَسْعَد بِه .. !
أَنَا سَعِيْدَة يَا الْلَّه
سَعِيْدَه بِه جِدّا