يا الله ! ماذا أقرأ هنا ؟
عفواً ! ماذا أر هنا ؟
فراشات تحلّق ... وبلابل تغرّد .. ومهرجان من الضوء والورود !
حسناً .. بلغة أهل السياسة دعيني أقول لكِ : أنني جداً سعيد بتغير خطابكِ الوجداني , ولذلك لا أملك لكِ إلاّ الدعاء فأقول عقد الله على قلبكِ قِران الحُبّ , وأدام الله أفراح قلبكِ بعيداً عن لغة الخذلان وأهله !