02-04-2011, 22:49
|
| عُيونَا لَوزيّةْ ، | | بداياتي
: Apr 2011 الـ وطن : وَسقْ النُورْ !
المشاركات: 17
تقييم المستوى: 0 | |
رد: فَارغةْ تَماماً ! فيْ كُلْ مَره . تَحملُ اُمنيّةْ تَالفةْ فَوقْ كَتفيهَا وَ تُقاسمْ الحَديثْ مَعْ رفيتَها التَيْ لَمْ تَسمعْ صَوتهَا إلا فِ بُكَاءْ صَامتْ يَخفقْ فَوقْ صَدرهَا كَثيراً ، خَبريهَا اننيّ لَمْ اتناوُلْ الشُوكولاتهَ إلا فِ مجيئهَا إشتقتْ عَينايْ لِ ضَحكاتهَا وصَوتهَا المَبحُوحْ وحُنجرتهَا التيْ تُمطرْ حُزناً . خَبريهَا أننيّ لاَزلتُ القَلبْ الحَنُونْ الذيْ يحتويْ وَجعهَا وَيسمعْ لَه إلىْ أخرْ مَدىْ ، ايضاً .. إجعليهَا تغسلْ وَجههَا بِ مَاءْ يَمحُوْ الحَنينْ إلىْ حُبهَا القَديّمْ أخبريهَا أنْ قَميصْ الذِكرىْ صَعبْ نَزعهِ لأنْ لَمستهُ تُحيطْ جَسدهَا فِ كُلْ َكانْ ، تَعيْ . لِ اُقلمْ اظافرْ المَاضيْ =(
____________________________________ :.. اُجزمْ أنَّ الشَوقْ الذيّ سَقطتُ بهِ لاَ أحدْ يَستنشْق مَدىْ عِطره سِوَى " حُزني اللَئيّمْ " |