شَدَّني عِنوان الموضوع لأنَّه يحمِلُ اسمي ، وما إن تجوَّلتُ بيّنَ أروِقَت هذا المَكان البارِد ذو النبض الضَعيف مِن فُرط الفَقد حتى وجدتُه يحمِلُ أنفاسي وَ كلماتي المُبعثرة التي رتَّبتها في نصِّك الباذِخ هذا
هَديل
كَم أنتِ مُختلِفة ، وكَم أحرُفك مَليئَة بالجَمال لولا الألَم الذي يُسربلها
كوني بخيّر كَثير