,
تبوحين بالفطرة يامها
تبوحين بالعرف المُسن على عيون العاشقين
كتبتِ هنا ألف عاشقٍ يبكي ، والف أنثى تخنق صدرها بشهقة
مايخطر على قلب قارئة غارقة في العشق كما تفعلين في جوف النص هو مدى العذاب التي تحتلها مشاعرنا في النفوس
شارقة بالدموع على خذلان ، وقلبكِ شارق بخيبته على حلمك
أحدهم يامها كان يتعلق بأستار الكعبة باكياً ، داعياً ، مستنجداً ، متوجعاً على غيابهم
تخيلي ذلك !
ربما أنا
مُتأكدة أنكِ لا تحبينه الآن يا مها ..؟