الساعة 4,33 صباحاً
التاريخ 22 ابريل
في توقيت اللقاء
ذاكرة تأبى النسيان
لذا لنبقى على توقيت "الذاكرة" لأنه أدق
ففيها ملامح تأبى أن تغيب، تسكننا بسيرة ملأى بالحنين ، واستعادتها ليس وفاء لها وحسب،
وإنما استحضار لحكايات ملهمة تعزز القيمة الحقيقية لإنسانيتنا، تلك القيمة التي شكلت وجداننا وعرفت كيف ترسم ابتساماتنا، وعلمتنا كيف تكون حياة الإنسان رسالة نُقشت حروفها على نبضات القلوب قبل صفحات ذلك "الخبيث" الغياب .
هديل