رد: ودق..!
إن للفتره آلأخيره
فتنه , جلبه, صدى
تصدع بفؤادي ..
...
كل بحرفي رأسي إختلط ب نهر .!
والإختلاط ( مفسد مولد آلملح آلأجآج ) .!
وآلإختلآط حرآم .!.!.!
مسمومة ملغومة آفكآري ..بطآبع عدوآني !
,
تقول لي إحدآهن عندمآ تدْمرت من آمر مآ :
حظك يآ(..)..!
"تسكيته يعني"
تخرسني مؤقتآ .. لأمكثُ في متآهآت " آلحظ" ,
وتحت هطول حجآرة الذكرياتُ آلمرتبطه ب " آلحظ " ,
مُزحمةٌ بالكثير ولكنَّها لا شيء !
وأحملُ شيئًا أريدُ إيصالهُ ، لكن لا أدري ..
مم
حظ حظ حظ .. , "آحجية آلأنآ هو آلحظ؟ "
ويآللعيون آلحبلى بدموع .. آجهضت وآلحبل آلسري المُلتف من حولها لم يكن عُقدة يصعب فكها بعد !
حملتهآ .. لأدفنهآ بين ركآمآت آلسحب .., حين توارتْ في السماءِ .. نآحت آلآه !
فربت على كتفهآ " السماءِ وطننآ الذي نعودُ إليه بعد طولِ السفّر "
/
لا آؤمن بآلحظ مطلقآ ,لكن آؤمن بآلقدر !
كلّما غصّ في الروحِ حزن .. آستسقيت عميقآ.. *
بضع قطرآت حديثة عهد برب آلقدر .. تبلل آلمجرى .. لتتفتت آلغصّه !
,
قررت آلسفر .. بحثآ عن هواء مختلفٌ جداً ..!
، تحتاجه الرئة ل تدركَ نعمة الإيمآن , آلنقآء , .!
يحتآجه آلعقل ل يتفكر من زآويه مختلفه .!
تحتآجه آلروح ل تجدد ملآبسهآ .!
,
على متن آلطآئره .. حُضُور الشَمسُ وبيآضُ آلسحب .. نفض عن ملامحِي آثارِ آلنَومٍ آلعميقه..
آستيقظت خجلى من عظمة آلله وطول سبآتي .
,
حآدثتين .. لآيفصل بينهمآ سوى يومين .. نجوت منهمآ .. ولم يمسسني سوء ..
لآآنكر خوفي حينهآ و دْهول قلبي .. ,
بعدهآ بدقآئق .. رآودتني فكرة "لو آني مت"
"لأرتحت .. يآه س آلتقي بروح جدي , جدتي , عمتي , خآلتي , ..."
وصفعة قويه من آعمآلي .. لآآدري "معدْبه / منعمه"
لي عمر ولم يحن آجلي .. سبحآن آلله.. *,
اللهم اني أحمدك حمد الرضى بحكمك
لليقــــــــــين بحـــكمــتك
____________________________________
{ منّي اجتهادٌ و سعيٌ في مناكبِها
..ومنكَ ياربُّ توفيقٌ و تيسيرُ ()* |