تدري ..
مابكيت في غيابك لكن بكيت بحضورك
واختنق صوتي وأنا احكيلك قد ايش كان غيابك قاسي
لكن أنت ريحت راسك مني وأختصرت غيابك بكلمتين
ما عندي عذر أنا مقصر !
فتشت لك عن عذر وقلت صوته ماكان طبيعي أنا حسيت فيه
أكيد هو فيه شيء ، اقنعت نفسي وأنهيت غيابك بسواليف
أسولفلك ودمعي حبيس بين جفوني ..
صح أنك معاي وتسمعني لكن أحسك بعييييد !
____________________________________ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ
بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ ..
أحبَبتُ نفسي
ميسون سويدان