اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الجرح .
كُل شيءٍ هُنا تمادى يا آفيان .
الحنينُ في لون الليل !
و الحُزن في استسلام القمر !
و الانتظارُ في انتكاس رقبتها .
و المللُ في أطراف يداها المُتدليتان .
الشعور ... الأشياء التي يُباح الحديث عنها في هذا الوقت من البُكاء !
الخيال الدهشة الرحيل الرجوع و صبرُ السماء .
الصُورة عزاءٌ لـ نرد ... هكذا أراها ..
|
فعلاً عزاء ... لنرد
و مواساة .... لـ آفيان
اختلفت النهايات و عساها أن تكون
سارة لي
هي الأيام من سوف تحمل لنا البشرى بوعد السماء
كل عبارات الثناء لا تكفيكـ على عبير حضورك البهيجـ هنا ..
لك أطيب الأمنيات