مَا أحببتُكَ كَ عَاشِقَةْ ..
تَهوى الغَزلْ وَ التَغنُجْ !
تَعيش مِن أجَل أن تُوهِبهَا مَاتَشَاءْ ..
أحببتُكَ كَ أُم أكبَر هُمومهَا أنتَ ..
تَعيش لَكَ ، لِرَاحتكَ ..
تُضَحِي بِرُّوحَها ، كَي تَراكَ سيّد الرِجَالْ !
وَلَن تُطالبكَ شَئ ، إلا بِالوصَالْ وَأن تَكُون فَخرهَا بَينَ النَاسْ !
فَلاَ تَكُن عَاق لِقَلبهَا الصَغيرْ !
هَكذَا أحببتُكَ أنَا !