مُنذُ زَمنٍ طَويل هُيئَ ليَّ أَنَ رَجُلاً مَا
فِي زَمنٍ عَاجِي جَميلْ
ســ يَأتَي لآجَليْ
حَامِلاً فِي جُعبَتهِ قَدريْ
أحلامَي
أطفَاليْ
وطَنيْ
إعتقَدتُ أنَ الأَمَانَي مُجَردةً تكَفيْ
وأَنَ الطَريقَ المُستقَيمْ كُل مَايلزَمْ لأكُنْ بِ آمَانْ
وأَنَ أشجَار الليمُونْ ســ تكُونُ قَلعَتيْ / مِحرابَي
وأَنَي إمْرأةٌ يَومَاً مَا سـ تَرتَديْ السَعَادهْ ...!!!
ولمْ أكُن أعلمُ أَنَ تفَاصَيل وجَعي كَبرت وكَثَيراً
عَلى أرديَة السعَادهْ
ليسَ هُناكَ مَا يُنَاسِبُ جَسديْ / حُزنَي..!!