أطرقت حتى ملني الإطراق
وبكيت حتى احمرّتِ الأحداق
أخذوا صغيري وهو يرفع صوتهُ
أمي أمي
وفي نظرآآآآآاته إشفاقٌ
::::::::::::::::
كانت هذه الصورة التى أيقظت رغبتى لهذا الطفل الذى يحاول جاهداً إيقاظ أمه من سُبات الموت شيئاً مفزعاً ..
كأنها لحظات موت روحه و هي تتنفس الحياة ...
أي إحتياج يا أمي لكِ ...
و أي غياب ذاك الغياب ..