حَرفي يُدثِّرُني ، يُريحُني ،
يُؤلِمُني أحياناً ويُحيي ذاكِرَتي المُكَدسة في رَف النِسيان ..
يُشعِلُ النار المتأججة في رُوحي أحياناً فَ يحرِق فؤادي
لكنَّهُ كَـ أنفاسِي وَحده صَديقٌ وَفيٌّ أمين في زَمن تعرّى مِن معاني الصَداقة..
،’
هُـنا
بعضاً مِن ذاتي الخجول ! (=