أتساءل اليوم وسط هذه العزلة وهذا الإنكسار
هل إنتهيت تلك السعادات الصغيرة التى كانت طابعنا اليومى ؟
هل نسيت أننا كنا مصنع الفرحة حتى فى أكثر اللحظات قسوة !
____________________________________ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ
بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ ..
أحبَبتُ نفسي
ميسون سويدان