رد: شهقة . . ! ~ .
.
لا أعلم يا سيدي!
لا أعلم للنسيان من سبيل!
فقد أضعت طريقي منذ زمن ..
ولم أجد أي دليل!
,
أردت أن أخفف عنك فقط , لكن كل ما جنيته هو أني حملت أثقالاً من الألم فوق ألمي!
ولم ينقص من ألمك شيء! لا شيء!
,
هناك يا سيدي .. خلف قلبي الذي لم يعد يستطيع أن ينبض بهدوء ~
خبئتك لأجل لحظاتي وأيامي ~
تلك التي لا أريد مشاركتها إلا مع طيفك!
,
أخبرني!
كيف هي الطريقة؟
كي أزيل بها روحك الذي سكن أحشائي!
.
. ____________________________________
كثيرة القراءة , قليلة الكتابة.
|