رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! إنّي كتمتُ حديث ليلى لم أبحْ يوماً بظاهرهِ ولا بخفيـــهِ وحفظتُ عهد ودادها متمسكاً في حبّها برشادهِ أو غيـــهِ ولها سرائر في الضمير طويتها نسي الضمير بأنها في طيــهِ * ____________________________________ " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |