هل يكون حديثي مبرراً حين أقول /
أتسلقُ بـكـِ الليلَ ســهــراً
فتــُـضيئينَ كـ ضوء شمعة!!
يُـشبهُ شمعتي للـــقـائك...
تلك التي حين تشتعــل لايطفئُـها سوى بريقُ عينيكِ
..هنــاك حيثُ ترسمُ شمعتي على جدار الزمن..لــوحه!!
يتراقصُ ظِــلُـها...
فيغارُ منهُ ( خيــالك)
فـتبدئـينَ بكــسـر حواجز الصمتْ
وتدمرين كل قلاع الهـــــــــــــدوء
بكل جـــرأه...
تــُـعجبني تلك الجــرأه!!
يتلاشى كل شيء
هو خيالك
.....
يتراقــصُ خيالك..فقط
فــتُـصابُ شمعتي بالخجل...فتنتطفيء!
/
\
لذة الجرحْ ..
أكثر الجروح عذوبة..
ذلك الجرح الذي يكون أكبر من مساحة الالم!!
---
أين هُم..وأين نحن..
>>
هـــم هناك
ونحن هنا!!
---
؛
؛
.
.
ونة خفوق
سيدتي هل تعلمين.....!!
رغم ان مذاق قهوتي كان مختلفاً هذا المساء
الا ان لتواجدك نكهةُ تجعلُ من النسمات عبير.
دمتِ