. ’| يوم الإثنين 4/1
مَدري شلون أَوصفْ شعُوري ؟!!
كُلما تَذكرت صَديقتي وما حلَّ بها وبـ أبنائِها أَشعر بـ غَصة
أتَذكَّر كل تَفاصيل قِصصها الجَميلة عنْهم .. يا كُبر وجَع قَلبها
... يا رب ألطف بـ قلبَها وقرَّ عينها بـ شِفاء أبنَائها و عَودتْهم سَالمينَ متْعافِين لأحضَانها
.