|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
| |||
عِنَآقْ وَطَنْ سَأَهِيْمُ بِصَحْرَاءٍ ذَرَّاتُ رِمَالِهَا قُوْتِيْ وَهَبَّاتُ رِيَاحِهَا صَوْتِيْ ... وَلَمَحَاتْ أَهْدَابِهَا صُوْرَتِيْ ولَفَحَاتُ نَارِهَا صَوْلَتِيْ شَاسِعَةِ المِسَاحَهْ .. نَاقِضَتُ الإَسْتِبَاحَهْ حَوَتْ أَجْسَادَ الفِدَاءْ .. وَانْكِسَارَ الأَعْدَاءْ .. وَأَرْوَاحَ الأَتْقِيَاءْ وَاحَاتُهَا جَنَّاتٌ خَضْرَاءْ .. نَخِيْلُهَا بَاسِقَاتُ الإِرْتِقَآءْ سُكَانُهَا فَخَرَاتُ الكُرَمَاءِ صَحْرَاءٌ تَتَرَاقَصُ رِمَالُهُا الذَهَبِيّهْ مَعَ رِيَاحِيْ المَوْسِمِيَّهْ ،،،،،،،، سَأَهِيْمُ فِيْ بَحْرِالحُرْيَهْ ، بَحْرُ اْكْتَسَحَ الشَوَاطِئَ الصَهْبَاءَ ، والأَرْضَ الجَدْبَاءَ بَحْرٌ يَحْوِيْ كُلَ النَقَاءْ ... غَيَاهِبْ الهُدُوْءْ وَالأَصْدَاءْ أَنْيْنُ لَحْنُهُ العَذْبَ يُجْلِيْ الزَبَدَ الخَبِيْثَ يَعْيْشُ الهَوَاءْ بِدَاخِلِ كُلِ قَطْرَةٍ مِنْ قَطَرَاتِهِ الزَرْقَاءْ وَيَرْسُمْ صُوَرَ التَوَحِدِ وَالوَلاءْ بَحْرٌ تَتَرَاقَصُ أَمْوَاجُهُ العَالِيَهْ مَعَ أَلحَانِيْ الوَطَنْيِّهْ .. / مَدْخَلْ / تِلْكَ الأَحْدَاسْ تِلْكَ الهَوَامِشْ ... فِيْ مَحَاجِرِ الوَفَاءْ وَالوَطَنْيَّهْ . أَبْحَثُ عَنْهَا وَأَتَغَنَّىْ بِهَا فِيْ زَمَانِ اللاَ وَطَنْ أَيَا وَطَنِيْ .. سَأَسْتَنْطَقُ مَتَاهَاتِكَ السَحَيْقَةِ .. لأَجْتَازُ مَتَاهَاتِ التَيَهَانِ الوَطَنِيْ العَصَبِيّ ... المُتَشَعِبِ بِتَسَاؤُلاَتٍ تَعْرَجُ مَعَهَا دُمُوْعٌ أَعْظَمُ مِنْ دُمُوْعُ الحُبْ . أَلاْ أَيَّهَا (( الوَطَنْ .. اللآ وَطَنْ )) إني آجِمٌ بِغُرْبَةٌ وَسَطِ أَحْشَائِكَ الطَاهِرَهْ أُجَازِيْ نَبْذُكَ لِيْ فِيْ العَرَاءِ بِزَفَافٍ مِنْ الإِحْتَوَاءْ. أُسَدِدُ شَهِيْقَ الجَفَاءِ بِزَفِيْرِ اللِقَاءْ ... أُلَبّيْ بِأَهَازِيْجِ الوَفَاءْ وَ تُلَبِّيْ بِتَحْرِيْمِ الإِنْتَمَاءْ . أَبْحَثُ عَنْ سَقْفِكَ وَتَبْحَثُ عَنْ ثُقُوْبِيْ ...لَنْ أَضْرِبَ أَجْرَاسِيْ لِذَلِكْ ... فَلَرُبَمَا كَانَ هَدَفُكَ غِوَايَةَ شَهْوَةَ دِمَائِيْ ... بِجَمَالِ جَسَدُكِ ... وَمَا أَجْمَلُهَا مِنْ نَشْوْةٍ وَشَهْوَهْ وَمَا أَعْذَبَهَا مِنْ مُوَاطَنَهْ مَهْمَا أَثْخَنْتْ طُعُوْنَكَ خَاصِرَتِيْ ... وَمَهْمَا طَالَ الليَلُ ... وَغَابَ النَهَارُ وَلَمْ يَزُوْرْ ... لأَجْلِكَ سَأَبْقَىْ مُشَرَدّاً أَقَتَاتُكَ ... صَبَاحَاً وَمَسَاءاً ... مُتَمَرِداً فِيْ حُبِكَ أُزَمْهِرُ وَأُقَدِسُ أَعْيَادِكَ بِتَيْجَانٍ مِنَ المَرَاسَمِ ِالوَطَنِيْهْ فَدُمْ ... وَطَنَاً فِيْ عَطَائِبِ غُرْبَتِيْ ... أُمَارِسُ فِيْكَ نُسُكَ الشَوْقْ وَطَنَاً تَنَزَهَ عَنْ كُلِ الأَوْطَانِ ... تَشَرُفَاً وَوَقَارَاً وَطَنَاً يَحْوِيْنِيْ بُكُلِ سَيْئَاتِيْ وَحَسَنَاتِيْ وَطَنَاً اَحْتَضِنُ أَرْكَانَهُ كَعَاشِقٍ ثَائِرْ وَطَنَاً أَرْفَعُ ذِكْرَهُ حَيّاً وَأَزِيْدُ وَزْنَ تُرْبَتِهِ مَيْتَاً / خُرُوْجْ / وَطَنِيْ ... لَكَ وَلاَءٌ طَالَمَا أَعْلَنْتُهُ بِنَشِيْدِيْ ،،،..............................،،، مَوَدَّتِيْ عندما نراجع حياتنا .. نجد أن اجمل ماحدث لنا كان مصادفـة وأن الخيبات الكبرى ... تاتي يوماً على سجاد فاخر فرشناه لأستقبال السعادة |
| ||||
مشاركة : عِنَآقْ وَطَنْ وطـنـي وطـن النهـار ., أنـت النهـار يا وطنـي ., أنـت الأمـل ., أنـت الصبـر ., أنـت ذاك النـور المشـرق صبـاحـاً ومسـاءً بلا توقف ., ! فـ يـكـفيـني كلمـة واحـدة تـعزز أمـلـي و تقـوي عزائمـي ., [ استكمال المشوار من أجـل الوطن ! ] K U W A I T كـل قطـرة كل نبضـة كـل همـسـه كـل غمضـة جفـنـه تـصـرخ بحبـك يا موطنـي ., ولدت وعشـت وربيـت بـربـوعك ., أكـلـت وشربـت من خيركـ ., فـ والله و تالله و بالله إنـه لا تفيـك كلمـة حـب ولا تعـبـر عـن احساسي جمله عـشـق ولا يـصـف شكـري حـرف شـكـر ., فـ حبـي و عشـقـي و مشـاعـري و بـوحـي لا يساوي شـيـئـاً أمـام عـظمـتـك ., عـل الصـمـت فـ حقـك يا مـوطنـي أبـلـغ مـن التعـبـيـر ., حفظك الله من كل مكـروه وابعد عنك كل شر ., كـل الشكـر على هذه الخاطره الجميـلـة : ) . . مـن مأثـورات [ أميـر القلـوب ] رحمـه الله ., الشباب هم التيار المتجدد ., في نهر الحياة للكويت .. ! ولابد دائما من دعم روافد هذا النهر حتى لا ينقطع .. \{ نبع القوة ., ومدد التجديد ]/ لجوانب الحياة في أنحاء وطننا .." . . |
| ||||
مشاركة : عِنَآقْ وَطَنْ ونبضات حرفكـ .. تخلق من الوان الرحمه ,, ترتــيلــــــه وكفــــــــــى بوطنٍ أنت لـه !! حِينّ مَاْتت عُرِجّ بِهَا إلْى سَمْاء الرّب عَلى نُور فَأيَقنّت أّن جَدتِي مِن آل جَنّة , فّي شتاء مُـ سَور بـِ نِيّاحَ 22 December 2008 |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|