|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
| ||||
مشاركة : أحجية .. البشر ! . الفيلسوف،،\ . ، أيها الـ مشفق،، ، هي رائعة بكل مايسكنها من انسانية، ويلفها من غموض، وماتبعثه من سحر، وما تنبض من رحمة، ، حروف مذهلة، و فكر لايشبه أحدا . \ . بوسيه.. أحس شفة هالزمن خرسا..وأحس إني بعد لِسه.. [شفاة الروح] ماانفطمت على غيابه..!! |
| ||||
مشاركة : أحجية .. البشر ! اقتباس:
الأروع هو هذا الحضور .. يا سناء النور .. {حَ}ـكَايَا .. " دُعائي" " أُحبكَ " صوتها الناعم الساحر .. يغنيها |
| ||||
..! فاشِلـ ه وأكثرْ فيْ حلهآ .. إلا أنْ هذه الأحجيَـ ه دوناً عنْ الكثيرْ .. سعيتُ لـِ التعمقْ فيهآ ..! وَكُلما تعمقتُ أكثرْ ضِعتُ بينْ جمالَياتْ ما حَوتْ .. سأعترِفْ بشئْ .. كُنتَ هنآ الأختِلافْ : ) ؛ أو يوقف حرب الغرامِ على .. أبواب .. قلوب .. كُتب على .. أعتابها .. " حُبٌ .. ساقَتْهُ العيونُ إلى الردى " ؛ فاصِلـ ه لـِ قلبُكْ ، أعترِفْ أننيْ كُلمآ قرأتُهآ وعدتُ لـِ قرأتها مِنْ جديدْ أشعرْ أننيْ أقرأها لـِ المره الأولى ..! لا بُدْ أنكْ مارَستْ السِحر فيْ تِلكْ الأحجيَـ ه ..! الفيلسوفْ/ هُنا قَدْ نَتفِقْ ألا نختَلِفْ : ) كُنتْ راائِع يا أنتْ .. كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * التعديل الأخير تم بواسطة وَنَّـة خَفوقْ، ; 20-04-2008 الساعة 12:53 |
| ||||
مشاركة : ..! اقتباس:
ونة خفوق .. لن أُخفي عليكِ .. بأُحجية أخرى فهُنا ومع كف أُنثى كان الخطُ .. ملعونً .. بالأسرار . اممم .. حاولت حفظ هذه الأُحجية .. لأذكُرها .. غير أني كُلما حاولتُ .. جمعها في قلبي .. كانت المُصيبة أن السؤال يكبر .. و يكبر .. لعلي .. أنا نفسي .. لم أستطع حفظ زوبعة جنونها !! أشكُر حضوركِ الأزرق .. : ) {حَ}ـكَايَا .. " دُعائي" " أُحبكَ " صوتها الناعم الساحر .. يغنيها |
| ||||
مشاركة : أحجية .. البشر ! لم أفلح يوما ً بـ حل الأحاجي وإن كانت تثيرني بشيخوخة عمقها أحجية البشر ..! سأمضي عنها وأنا أتمتم لابأس يكفيني قرائتها مبتسمة .. الفيلسوف : راقت لي كثيرا ً هل تُريد الحياةَ إنسياقاً كمثل الحكايةِ..؟ *أدونيسِ |
| ||||
مشاركة : أحجية .. البشر ! أي حروفٍ هي من وجهة نظر خاصة – وغير ملزمة ، كوني أمقت النقد سلباً كان أم إيجاباً ، بصورته ووضعه الراهن – تأتي رهن للتبعثر والاعتقال ، ما لم تحررها مفاتيح ثلاث ..! أول تلك المفاتيح ( البناء ) ثم ( الدهشة ) ثم ( الطقس ) البناء هو كل ما يتعلق بلغة النص ومفرداته وجمله وموسيقاه وإيقاعه ومتانته ونسقه / أنساقه وما يربط بينهم جميعاً ضمن إطار هيكل النص وبنائيته . الدهشة وهي إنعكاسات تلك الصور الواضحة أو الغامضة لدى المتلقي وتحريك الذائقة الإبداعية في ذاته ، من خلال ما تضمنه النص من صور سواء كان شعراً أم نثراً أو حتى لغة سردية أو خاطرة أو نحوه . الطقس وهذا مفتاح مشترك بيد الكاتب والقارئ في آن معاً ، ومن المؤكد أن كلاً منهما يؤثر في الآخر ، فالطقوس التي كتب فيها الكاتب تختلف بالضرورة عن طقوس القارئ وظروف القراءة ، وإن تلاقى طقسهما ، فهو إيذان ببراعة ونجاح الكاتب ، بل والقارئ أيضاً الذي تفيأ بعض ظلال طقوس النص خلال القراءة عنوة أو صدفة . لذا نجد أن نصوصاً عديدة تحتاج لأكثر من قراءة بحيث يمكن الحكم عليها بصورة قاطعة ونهائية . ومن هذا المنطلق أقول لك أخي جعفر بأنني أحتاج أن أقرأ لك أكثر من مرة عبر نصوص أخرى ، وإني أتشرف بذلك كون الصور التي أوردتها في ثنايا نصك أعلاه تغري بالإيغال في بحورها ، وهذا ما يدعوني إلى أن أعبر لك عن سعادتي بما حواه نصك الفاخر والزاخر بالعديد من الصور الجميلة ومن بينها : ( من ذا يعاقب غارات الجنون ) أيضاً : ( أحمل إنسانيتي بقلب طفلة تسكن في الصور ) وأيضاً : ( أقندل ليلتي ) .. و ( ياقدراً أعطى السيوف للعصافير ) .. و ( أحجية صقلتها بالزعفران ) . لك مني أمنيات لا حد لها بأن أراك براقاً ومشرقاً دوماً ,, |
| ||||
مشاركة : أحجية .. البشر !
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|