|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
| ||||
مشاركة : { ...ليستْ إِلا ’ ذكرى صيفٍ عابِرْ ’ ... ! أتركْ الإبتسامةْ تأخذ مساحتها .. بـ إتساعْ فرحها ... علىْ ملامحكْ ... , وأتركْ الدمعْ يأخذْ بـِ تدفقهْ كُل ملامح راحتيْ ... فقطْ لأجلكْ أبتسمْ ’ خَدِيعةً ’ و معكْ حتى مِنْ الإحساسْ ... أُغني إني إنسانٌ محرومْ ...! محروومْ . هُـدوء ~ . |
| ||||
مشاركة : { ...ليستْ إِلا ’ ذكرى صيفٍ عابِرْ ’ ... ! تـ ع ــبٌ ... ينهشُ ما بقي منيْ .. { ربــاااااآهـُ لُطفُك ...... ! . هُـدوء ~ . التعديل الأخير تم بواسطة صَمتْ , ; 13-05-2008 الساعة 04:17 |
| ||||
مشاركة : { ...ليستْ إِلا ’ ذكرى صيفٍ عابِرْ ’ ... ! { .. إحتضنني ونام ! ودموعٌ إنسكبتْ .. إعتادتها الوجنتين ما دامَ جسدي بينَ يديهـ فـ مِنْ قلبي ... لا عليهـ !! . هُـدوء ~ . |
| ||||
مشاركة : { ...ليستْ إِلا ’ ذكرى صيفٍ عابِرْ ’ ... ! أتـ ع ــلم سيدي ... بأنْ الصمتْ ... يسكنكْ حتىْ وإنْ ثرثرو بمحاولةٍ يائسهْ لإبعادهـ عنكْ !! وأنكَ تستوطنهْ حتى وإنْ تلاشى وأختفى ! . هُـدوء ~ . |
| ||||
مشاركة : { ...ليستْ إِلا ’ ذكرى صيفٍ عابِرْ ’ ... ! كانتْ آخرْ كلماتهمْ ... كـ خطوات رقصةٍ هادئهْ على إيقاعْ صمتي بعثرتْ دماء جراحي أكثر فـ أكثر ! . هُـدوء ~ . |
| ||||
مشاركة : { ...ليستْ إِلا ’ ذكرى صيفٍ عابِرْ ’ ... ! وجهة نظر !! الكُل منْ حوليْ يربُط حِبالَ حديثهْ بِحديث الآخر لشيءٍ بِنفسِه يُريدُ أن يُلقيه أو رُبما إثباتْ وجود ليسَ إلا ...! غير أني أُبقي الصمتَ موطِناً لي ولا أعرفُ لِماذا لا أعـلم إلا أني أهجرُ صمتي عِندما ألتقيكْ ...! . هُـدوء ~ . |
| ||||
مشاركة : { ...ليستْ إِلا ’ ذكرى صيفٍ عابِرْ ’ ... ! عَيبْ ! إنْ نطقنا ضِعنا ندماَ وإن صمتنا أختُنِقنا حَرقاً ...! وبرغمِ ذلكْ يبقى الصمتْ عِنَدهُم ... عيباً !! . هُـدوء ~ . |
| ||||
مشاركة : { ...ليستْ إِلا ’ ذكرى صيفٍ عابِرْ ’ ... ! حلمْ ! فيْ عالمِ ... { الحُلمِ } أهربْ ...! و أعتادُ شهقةَ الواقعْ ... ما إنْ تُنجبها { دمعةُ اليقضـهْ .... ! . هُـدوء ~ . |
| ||||
مشاركة : { ...ليستْ إِلا ’ ذكرى صيفٍ عابِرْ ’ ... ! أُناس ! أنثرُ على شُطئانِه زهورٌ بيضاءُ ... فـ قدْ تجددتْ ذكرىْ ... مكوثهْ تحتَ الثرى وأموتْ للمرةِ الألفْ مٍنْ بكائي عليهِ بكلِ رثاءْ ...! رباهْ إرحمْ هذا { الواقعْ ....... فقدْ أُغتيلْ جَنَتْ عليهِ أياديٍ ... لا ترى إلا لهوها ... بِئسَ حالُها... ! . هُـدوء ~ . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|