|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
مشاركة : غابة ..!
|
| ||||
مشاركة : غابة ..! كُلْ الطُرقْ هُنَا أدمَنتُهَا سوىَ أخَرْ طَريقْ ! شَعْرتُ بحَرارةْ نَبضِيْ تكَادْ تَحرقنيْ.!
|
| ||||
مشاركة : غابة ..! رائـحـة المـطـر : و تلك الغابة العجيبة ،، بطرقها المتشعّبة .. و كل طريق يستوقفنا لنتأمل .. فسبحان الله تلك هي الحياة دروب ومحطّات نستقي منها العبر و المواعظ .. و لنصادف كذلك صنوف من البشر .. شيء عجيب في الحقيقة .. !!! و لعل ماسـُطـّر سابقــًا هي تبعثُرات مشاعر ، و هذيـان نفس .. أُناس ليسوا ذو أهمية .. و بالمقابل نملأ الفضاء بكلماتٍ طنّانة من أناسٍ تفوّهوا بها فنحن نحبهم إذًا لهم أهميّة .. خيبة أمل .. انتظار أفوله من جديد البكاء .. الحنين و الذكريات .. و كل طريق محُمّل بمعاني رائعة و متناقضة .. طريقٌ يسأل : هل مات الحب بهذه الأرض أم أن الأرحام لم تعد تلد قلوباً و كلنا نسأل ؟؟ فهل من مجيب .. أم أنها علامة الذهول ترتسم على قسماتنا الحائره .. إذًا كما قلتِ : تعب تبحث عن إجابه في أفواه عارية من الصدق و في النهاية .. طريق مقفل .. لا شيء .. عزيزتي / رائحة المطر .. أشكرك لنثرك الموفق .. و للتعبير عما أنت بصدد الشعور به .. ملاحظاتي / ليسو نامو تركو حبذا وضع ألف واو الجماعه .. رضى / رضا في الطريق التاسع : الغربه تسجُد على قلبي بثقل لتخضع معها الاعضاء كموت شبيه بخاتمه حسنه ..!َ هنا الإستعارة المكنية .. حيث ذُكر المشبه (( الغربة )) و حُذف المشبه به (( الإنسان )) و أتيتِ بلازمة من لزائمه (( السجود )) .. أنا قرأتها هكذا : الغربة تجثو على قلبي بثقل ،، لتهرع معها الأعضاء ... و فكرتُ أخرى فقلت ُ : الغربة .. و وقعها الثقيل على النفس فهي تحاول باللّتي و اللُّتيا أن تنحني ساجدة بأعضائها السبعة على نفوسنا .... وفقك الله و سدد خطاك .. تقبلي مروري اللُّغةُ العربيةُ في صَفَحَاتْ : |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|