August
3 :05 صبآحاً
عبد المجيدْ ( مرتآحْ * )
فقطْ إحساسْ بـ كتآبةْ شيءْ مختلفْ عن أي حرفْ قدْ تم تدوينهْ .. أبحثْ عنْ رصيد كلماتْ غيرْ تلكْ الـ تم إستخدآمهاْ في أوراقيْ ..أصبحتُ عآجزةْ عن الكتآبةْ تماماً .. تجول في ذاكرتيْ حالياً دعوتيْ في ليل عتيمْ ..أذكر جيداً أرددهآ دوماً حتى أمست ليْ تعويذةْ .. ربي ألهمنيْ الصوابْ .. ربي ألهمني الصوابْ .. ! أهمس بيني و بين نفسي المتعبةْ جداً .. ربمآ ذاك الصوابْ .. صوابي ان أبتعد من كل شيءْ و من أي شيءْ ..
اوووووص .. ( مجروحْ و لا شفآ قلبكْ من جراحه ، زعلان للحين و لا راضيـ(ن) عنيْ ) ..!
9 :05 صبآحاً
الخبرْ – الدمام - الخبرْ ،
كآنت هناكْ حكآيةْ .. كآنتْ هُنآكْ إبتسامةْ و قلمْ .. و محاولةْ للكتابةْ .. و محاولةْ لـ شطبْ أنه لا كتآبةْ بعد اليومْ .. و كان تلكْ الـ ملاحظات الـ مدونه في شاشة هاتفيْ تبتسمْ بخبثْ " لن اتخلى عنكِ بكل سهولةْ no no 4 get sweety
أششش ( شخبار قلبك عسى مافارق افراحه ، ادري جرحتك و شلت بخاطرك منيْ ، )
18 :05 صبآحاً
(تدري عيوني بغيابك ماهي مرتاحه تبكي ع فراق طيفك و انتا ذابحني ، )
لا شيءْ :
سوى خيبةْ و ندمْ ،
لا شيءْ :
سوى سَفَرْ و نَفَسْ ،
لا شيءْ :
سوى إعتذآرْ و إبتسامة صفرآءْ و تعبْ ،
لا شيءْ :
سوى قَسَوةْ و حنينْ : )
لا شيءْ :
سوى جنون سـ يُشطبْ ،
28 :05 صبآحاً
من قالْ بـ ان الرحيلْ من اشيائنآ جميلْ .. كم من الأيامْ قدْ أبقتْ لنآ الأشياءْ .. كم ذكرىْ تركتْ لنآ ..!
تركتْ لنآ الكثيرْ : خيبةْ و وجعْ و ترنيمةْ عشقْ قديمةْ تجددت بالأمسْ .. و عاشتْ احداثْ الإبتعادْ القريبْ .. !
،’
جيتك من الشوق و الأشواق ذباحه / أسئل عيونك عسى للحين تذكرنيْ
راضي بجرحك و انا ما اتصنع الراحة / تقفى عشاني ابي ترجع و تسمعنيْ ،
،’
33 :05 صبآحاً
إنتهى الوقت المُحدد لكل أشيائي المُختنقةْ بداخليْ .. !
إذنْ : هل انت بخيرْ يا رفيقيْ ..؟!