|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
ليست الأخيرة ,, October / 23 الوصية الألف ما بعد الأخيرة !! ثمة وصايا لا بد أن ننثرها على عجل ونسابق الوقت بها قبل أن يبعثرنا غياب آخر ،, _ الغصات التي تجثم على صدر الوفاء ، هبها للريح دون التفاته لتفقدها أو التأكد من أين آل بها المصير وأنبض دائما ً بألق البهجة تلك التي استودعتك هي ،, _ تمسك بابتسامتك جيداً واقبض عليها بالعشر وثبت أركان قرارها بجوف الرضي و إياك أن تفارقها فهي أمانه بعهدتك ، وأمر العبث بها سيفضي للقصاص منك أيما قصاص - ذاك الفرض ال أتتبعه بـ نداء الروح ليس وجعا ً أتفاداه ما أن تواريت ,, فليهدأ كلك _ تنفس الصعداء بفرح وأخفق بالسكينة كثيرا ً _ إياك ومالحك لن يقصمني سواه , _ أن غزاك ضجر مجهول لا تدرك أسبابة وعلت ضربات القلب قلقً دون هبوط أستقبل هذه كل صباح مع إشراقه فجر ملئي بالخشوع والتضرع _ ما أن هطلت المنغصات فوق رأس استقرارك واحدة ً تلو الأخرى وجثمت حد الاختناق أرجمها حد الموت فذنبها لا يغتفر ووجب التخلص منها على الفور والساعة __ لا تفتح الباب على الغارب لأي ظرف قد يسلب أجملك ، لا أجيد تنهد النصح والوصايا ولكن بفمي جزع تجاه أنت وتلك الضغوط ال تأثر سلبا ً على قامة الصمود , فلا ترمي بوصيتي عرض الحائط , ولا تتهاون بإحداهن أو تفرط بأخرى دون اكتراث أو تتجاوز ثالثة , فثمة حدس سيشي بعدم الالتزام ،, ومضات , - تعثري بين الشروق والغروب لا يعني أنني لا أحمل لك ، وهُم صدق ابيض أضمة بين كفي وحنين لن يغادرني إلا متى ما عرجت الروح لبارئها - تلك الوصية الغالية بأن غادري بابتسامة تفوق قدرتك / لم تملئني بالاطمئنان , ، ولعنا ولعلك السلام |
| ||||
رد: { .. رُزنامة , 12/20 2010 فرحة منتظره أخيراً ..! يا ترى هل هذه أخر هداياكِ 2010 ؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: { .. رُزنامة , ديسمبر 24
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
| ||||
في قلبِ سمَاء ! خُذ من فرَحِي فرَحَاً .. خُذ مِن أملِي أملاً .. خُذ من شمسِي نُوراً .. أو حتّى احجَب شمسِي عنّي واحفَظْها بينَ يدَيْكَ .. فأنتَ بهاءُ الدُنيا , وأنتَ كمالُ الأشياء يا كُلّ الأشيَاء , . . خُذ لحناً .. غنّيني قصِيدَة , واطرِب دُنيا الودّ بصَوْتِ الحُبّ وانعِش ذاكِرَةَ العُشَّاق إنّ الوطَنَ المسبيّ حرامٌ أن لا يشتَاقَ حرامٌ أن تعصِفَ دُنياهُ بلونِ اللّيْلِ وينعَقُ في أذناهُ فناءُ حياة صوتُ خرير الماء .. صوتُ العاصِفَةِ الصمّاء ! تعصِفُ .. تعصِفُ .. ما بالُ الأشيَاء ؟ تهلكُ دُونَ بقاء ؟ تذوِي تذبُلُ .. تتهاوَىَ , تُدفَنُ في قعْرِ الأحياء ! . لَن تفنَىَ ذاكِرَةُ الأصدَاء ! في قلبِي حيٌ أنْتَ فِي قَلْبِ سماء .. . * يومٌ ملامحُهُ جنُون ! وجنُونُهُ بُكاءٌ وبُكاؤُهُ فَرَح ! وفرَحُهُ حُزنٌ خفيّ وخفاءُ الحُزْنِ فِيهِ ابتسَامَة ! وابتسامتُهُ انتِصَار , وانتِصارُهُ هزِيمة . وهزائِمُهُ حُبّ .. وحُبّهُ جنُون ! وما بينَ الجنُونِ والجنُونِ { رُوح } 27 / 12 / 2010 نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 25 ( الأعضاء 0 والزوار 25) | |
|
|