|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
رد: | من يشغلُ بالكْ [ الأن ] ؟ | القرار وتلك البحة التي رافقتني بسؤال عقيم : لما ؟ وكمية التخاذل التي بدأتُ أهرع لألتقاطها وتخبئتها في جيوب صدري خشية أن تتصيدها أعين المتربصين فتنهال علي ّ سياط السخرية أينما يممت ُ سكوني بتهجم .. ! لما ؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ ذات يوم أيقنت ُ من دروس الحياة التي تلقنتها من أهلي ونشأت ُ منذ نعومة أظفاري عليها : أن لكل شخص - كائن من يكون - قدسية تستحق أن نخر أمامها جاثمين بإيمان عميق يسمى (( أحترام )) وبناء ً على هذا اليقين الذي لا ريب يشوب أركانة ، أنتهجته طريقً وعلى آثرة سيرت ُ كل أساسيات التعامل مع الآخريين كبشر ( لهم حق الإنسانية ) بالدرجة الأولى ،, ولكم تمنيت ُ جديا ً أن أكتسبت الحصانة التي تؤهلني لأكون في مقدمة المعصومين من القذف ، أو الوخز أو الخدش نظرا ً لرسالة اليقين التي حملتها بين يدي ذات إيمان ( بأنني ما دمت على خط الإحترام فلم يمسسني الآخرين بسؤ ) وأعتقد بأنني كرست جهدي لدرس ٌ فاشل لا يجيد فهمة ولا استيعاب أساسياتة إلا من رحِم َ ربي ،, أتراني أدفع ثمن يقيني الآن ؟ * لماذا لم يعلمني أهلي منذ نعومة أظفاري تناول الطعام الملوث بالذباب ؟ فماذا سأفعل ؟ وكل الطعام حولي لوثه الذباب ؟ |
| |||
رد: | من يشغلُ بالكْ [ الأن ] ؟ | ذاك الرجاء الذي تضخم ذات أمنية : * " لا أريدك َ صديقا ً فأصدقائي باستطاعتهم طعن ظهري في أي وقت ولا تكن حبيبي فأحبائي هجرهم لي يتقلب بين ايديهم بسهولة ولا حتى قريبا ً فأقربائي جروحهم في ستنضح بالدماء طوال العمر كن ( مختلفا ً عن الجميع أو أرحل .. ! " ثمة اسئلة تتأرجح ُ بعمق الروح ، تشهد على ثقل صدري بالخيبة التى أورثتها لأمنية ٌ ما برحتني قط إلا بالخذلان ..! أتراك رحلت لأن شرط البقاء كان أصعب من أن تستوعبة أمكانية استمرارك ؟ ! أم أن عجزك لتكون ذاك المختلف أجبرك بختم الحكِاية " بـ / صك الرحيل " ؟! أم أن الأمنية التي تأججت في داخلي كانت رخيصة ، لدرجة خولتك َ بسلبها وقذفها والمضي " دون الالتفات للوراء " ودون أن تشعر بحجم الفراغ الذي توسد روح أيامي .. ! أم أن جمرك الأختلاف كان يعني رحيلك ودفعتة مضطرا ً كما توهمت " ..! رحلت وأنت لا تعلم بأن الرحيل يعني أدانتك بالأختلاف ..! رحلت وأنت لا تعلم بأن الرحيل يعني أدانتك بالأختلاف ..! رحلت وأنت لا تعلم بأن الرحيل يعني أدانتك بالأختلاف ..! رحلت وأنت لا تعلم بأن الرحيل يعني أدانتك بالأختلاف ..! |
| ||||
رد: | من يشغلُ بالكْ [ الأن ] ؟ | حنيني لك و خيبتي بهم إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 25 ( الأعضاء 0 والزوار 25) | |
|
|