العودة   مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ > سَـيُحـذفْ المنـقـولْ > قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ ..

قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا ..

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11 (permalink)  
قديم 05-06-2008, 15:53
الصورة الرمزية ميس
مجرد ..أُنثى
 
بداياتي : Dec 2007
المشاركات: 18
تقييم المستوى: 0
ميس is an unknown quantity at this point
افتراضي مشاركة : ميـسْ ,

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دنْيَـاغَـريبَـه للأَسَـفْ




أسعدْ الله صباحاتْ ميسكْ بخيرْ ,

أسعد الله صباحاتْ من مروُا من هُنَا ,

وأسعد الله صباحك



الكاتبةْ الجميلةْ جداً ميسْ ,

كتبتيْ ماذا تريدْ على شكلْ حلقاتْ وهي تستحقْ ذلكْ ,

وتستحقْ منَا القراءةْ مفردةْ مفردةْ ,

لذا سأكتبْ عنهَا حلقةْ حلقةْ ,



سأبدأ ,

دنيا بيني وبينك لم أنوي كتابتها حلقات كما هي الآن وصدقني تفاجأتُ بها معكم هنا
كنت أكتب دون أن أعود لما كتبت ولكن فعلا بعضا من الفوضى نظام الى حد ما


بدأتيْ الكتابةْ لذاكْ المحبوبْ بسؤالْ { تكبريْ } وثقةْ بذاتكْ وحبكْ لهْ وبفنكْ ككاتبةْ ,

فبدأتيْ الحديثْ بـ ماذا تريدْ الآن مني !!

وكأن الحالْ هُنا إخبارْ بتكبرْ عنْ إنكِ منحتي ذلكْ المحبوبْ كل شيْ !!

فماذا بقيْ عسايْ أن أعطيكْ !!

ومن ثمْ بعد ذلكْ بدأتيْ بسردْ عطاياكْ { الكريمةْ } : )

وبدأتيْ أولى عطاياكْ بعصيانْ أشبه كثيراً بالنذرْ وإن كان يبعدْ عنه قليلاً ,

ولكنْ كانْ أقربْ للمفخرهْ بكْ وبهْ وبفنكْ ,

وبعد ذلكْ أتى كفركْ بالكلماتْ التيْ لاتُجيدْ { المثولْ } إلا بين يديهْ !!

هُنا كانْ لي نظرةْ ,

أظنْ بأنْ كلمة { مثولْ } الأحسنْ منهَا لغوياً { الإمتثالْ }

وإن كانتْ كلتَا الكلمتينْ تؤديْ الغرضْ وتملاء المكانْ ,

ولكنْ نظرةْ ربمَا فلسفيةْ ,

بأن الكاتبةْ أبدعتْ بأن كتبتْ { المثولْ }

لأن { المثولْ } أقرب للإنكسارْ والإنحناء أمامْ جمالهْ من كلمة { الإمتثالْ } ,

حتى تركيبْ الكلمةْ شكلياً { مثولْ } مع إنحناء حرفْ الواو ,

وقربهَا من كلمةْ { ذبولْ } كان أقربْ للمعنى ,

أما كلمةْ { إمتثالْ } مع إرتفاعْ حرف الألفْ للأعلىْ وبعدهْ عن الإنحناء

فهيْ أبعدْ عن المعنى التيْ كانت تقصده الكاتبةْ ,

وجهة نظرْ فلسفيةْ تخصني : ) ,

في لحظات اليأس القاتلة نختار الوحدة لنُحاسب ذواتنا فنسرُد بين يديها كل ما منحناه لها
وترُد بالمثل علينا , كلا الطرفين يعتقد جهلا أنه أكثر من أعطى وأفضل من ضحى وفي الحقيقة
لا أحد وصل الى الكمال ولا جزءا صغيرا منه ..
وفي لحظات الحنين القاتلة نختار التوحد مع من نحب لنُحاسب قلوبنا ونسرد بين يديها
كل ما لم نمنحه اياها من راحه وهدوء وترد علينا بالصبر وتُجاري يأسنا بالآمل فلا نجد بُدا
من القاء الحمل على كاهل من ملأ القلب وأشغله ولنُرضي غرور احساسنا نسرد بين يديه
كل ما أعطيناه عن طيب خاطر , نُحاول أن نبني لأنفسنا من الوهم قصور أمل نسكنها
لحظة غرورنا بأنفسنا وبتميز حبنا عن غيرنا ولكنها ما تلبثُ أن تنهار بعد أن نسقط من بداية النص
الى آخره وتطردنا "النقطة "بكل قسوة تبتر معها ما امتد من غرورنا ...
أحببتُ فلسفتك عن "المثول" و"الامتثال " وصدقا لم أُفكر بشكل الكلمة لحظة اندفاعها
ولكنني أدركتُ بعد قراءتك أن الحب يتلبس الكلمات فنجدها رغما عنا تختار ما يمنحه علوا أكثر
وانتصارا يرتفع فوق جبال هزائمنا أكثر ..

بعد كُل السردْ الأول لمكانتهْ وخاتمه بنفس السؤال التكبريْ الأولْ ,

تأتيْ البشرى من الكاتبةْ ,

بأن كتبتْ { لك أن تفرح يا سيدي فأنا أموت شوقا إليك }

هي بدأت هُنا بأول إعترافْ لهَا علناً ,

وأنا سأبدأ أول إعترافْ لك ياذاكْ المحبوبْ ,

أفرحْ ياسيديْ بحبهَا فهيْ تحبكْ ,

وكيفْ لا تفرحْ بعد أن رُزقتْ بمثلْ هذه الحبيبةْ !!

فهيْ تكتبْ لك علناً وتعترفْ بذلكْ ,

حتى وإن كانتْ مغرورةْ تلكْ الكاتبةْ بأن كتبتْ لك بينْ السطورْ { لك أن تفرح ياسيديْ }


ألا تعتقدْ بأنهُ غرورْ من تلكْ الكاتبةْ !! : )

,
لأنني أُحبه أمنحه بعضا مني ليتباهى به .. لأني أُحبه لا أكترث كثيرا أن أُصيب بالغرور على
حساب احساسي ... ولأني أُحبه جدا أُحبني وغروري بي بعضا من غروره به .. فما الغرور
اذا ان كان شكلا جديدا لحب لا ينتهي
ثم بعد ذلكْ كأنْ الكاتبةْ تنتبهْ لحالها بأن أفرطتْ بالإعترافاتْ والغرورْ ,

ثُم تعودْ للخجلْ وتعترفْ بأنهَا خبئتْ كثيرْ من كلمةْ { أحبكْ } خوفاً من الفضيحةْ !!

ثم بعد ذلك الإعترافْ بدأت حالة تأرجحْ وضدْ بضدْ بكاء وإنهيارْ ووجعْ وحكيْ وصراخْ ,

ثم بعد ذلكْ ضحكْ ثم مبالغةْ بالضحكْ ثم جنونْ وأكثرْ منهْ ,

ثم تعودْ لإعترافْ مغرورْ مكسورْ لكلا الإثنينْ

ثمْ تختم به وتستدلْ ستار جماليةْ الحلقةْ الأولى من سلسلةْ حلقاتْ جميلةْ جداً ,

كما ذكرت في ردي على همس عندما أقرأُ نصوصي
أتساءل عن نوع الاجابات التي ترقى لحماقة أسئلتي
ولا أجد وأُدرك بأنه لا يوجد أبدا ولكن سرد الأسئلة صورة جديدة من الجنون
تمنح النص تناقض غريب فالضحك كالبكاء والاختلاف حدة الصوت
والحياة كالموت والاختلاف غياب الأنفاس



,,

ياجميلةْ جداً يامحترفةْ جداً ,

كتبتيْ بفنْ عن المشهدْ الأولْ وعن الصورةْ بينكْ وبينهْ ,

فإنْ كانتْ كتابتيْ أعلاهْ تُجديْ فالفضلْ يعودْ بعد الله لجمالْ كتابتكْ وأن أعطتنيْ المساحةْ للتعبيرْ ,

سأعودْ لأكتبْ عن باقيْ المسلسلْ وعن تفاصيلْ حلقاتهْ ومابينْ السطورْ ياجميلةْ جداً ,


أُحب حرفي المجنون أحيانا لأنه يمنحني فرصة ثمينة لقراءة ردود مميزة كهذه
ممتنة دنيا جدا وجدا وجدا
فلا ابداع يُذكر هنا سوى أنه يُقرؤ بعين مبدعين كأنتُم
دائما وجودك لا غنى للنصوص عنه لذلك أنتظرك دائما
دمت بخير
____________________________________

لو سئُل أهل الهوى من بعد موتهم * هل فرجت عنكم مذ متم الكرب
لقال صادِقُهُمْ أنْ قد بَلِي جَسَدي * لكن نار الهوى في القلب تلتهب
جفت مدامع عين الجسم حين بكى * وإن بالدمع عين الروح تنسكب
رد مع اقتباس
  #12 (permalink)  
قديم 05-06-2008, 16:06
الصورة الرمزية دِيسمّبر ،
ودَاع وكلمَة التودِيع آسفْ !
 
بداياتي : Aug 2006
الـ وطن : { لَندنْ / اللاوطنْ }
المشاركات: 2,306
تقييم المستوى: 10
دِيسمّبر ، تم تعطيل التقييم
افتراضي مشاركة : مَـاذا تُـريدْ !!





ميسْ ,

لم أنتهيْ بعد وسأعود لباقي السلسلة والحلقاتْ ,

فقطْ إمنحينيْ كرم الوقتْ و كوني قريبةْ ,

____________________________________


الـوَقت يمُر ولكُل شَي لابُد [ نهَـاية ] !





يمكن إحسَاسي خَلَصْ !
ميهَاف / الحَنين ولاغيره أحد ،
رد مع اقتباس
  #13 (permalink)  
قديم 05-06-2008, 16:11
الصورة الرمزية ميس
مجرد ..أُنثى
 
بداياتي : Dec 2007
المشاركات: 18
تقييم المستوى: 0
ميس is an unknown quantity at this point
افتراضي مشاركة : مَـاذا تُـريدْ !!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دنْيَـاغَـريبَـه للأَسَـفْ




ميسْ ,

لم أنتهيْ بعد وسأعود لباقي السلسلة والحلقاتْ ,

فقطْ إمنحينيْ كرم الوقتْ و كوني قريبةْ ,

......... ............
____________________________________

لو سئُل أهل الهوى من بعد موتهم * هل فرجت عنكم مذ متم الكرب
لقال صادِقُهُمْ أنْ قد بَلِي جَسَدي * لكن نار الهوى في القلب تلتهب
جفت مدامع عين الجسم حين بكى * وإن بالدمع عين الروح تنسكب
رد مع اقتباس
  #14 (permalink)  
قديم 06-06-2008, 20:37
الصورة الرمزية صـبَـا
صبية صالحة .
 
بداياتي : Nov 2006
الـ وطن : في بيتي الصغير (:
المشاركات: 748
تقييم المستوى: 19
صـبَـا is on a distinguished road
افتراضي مآذآ تُريدْ يـ موجعيْ ..؟!






ماذا تُريدْ الآن منيْ ..؟!
و قدْ أصبحتْ و لا تزآلْ الـ متفردْ و الأوحد في سموات حنينيْ ..
سموآتيْ تحتويكْ لا سوآكْ .. أغنيآتيْ صوتكْ عزفي ألحانكْ ..
ماذآ تٌريدْ و انتْ من أبحَرت في عيناي .. بل إحتليتني كـ / عاصمة ..
و سيطرت على جزيئاتي .. أصبح عالمي أنتْ .. و أصبح أنتْ عالمي ..
لم يكن لـ حنينيْ وجود .. و لا هوية .. و لا وطن .. و أصبحت ليْ
الأمن و الأمان و الأمل المنشود ..
بالرغم من تعب و ركود يلف مداراتي .. !!



،



ماذا تُريدْ الآن منيْ ..؟!
و انت كل مساحاتيْ .. حروفيْ .. ثواني إنتظاريْ .. دقائق حرمانيْ ..
و انتْ انتْ .. الـ جعلتْ منهْ رمزاً لـ كلماتيْ .. !!
أنت انتْ .. ذآك الـ لا أعلم الـ متضخمْ .. العظيم في نظريْ ..
ذآك الـ سيد الشرقيْ الجبآرْ .. سيديْ انآ و ليتهم يدركونْ ..
أنت أنتْ ..
الـ رأيتك على أمواجي
تتعثر وتحاول الوقوف
فضائي يحتفل بقدومك
بسمتي تلونت بوجودك
عمري لم يكتمل إلا بحضورك
عمري المدون لك / إليك
رأيتك هناك ..
حيث ..
موانيء الوله
شواطيء الحنين
فصول الإشتياق
و كرسي خشبي صغير
ملني لكثرة جلوسي عليه ..
كل ليلة منذ غيابك حتى هذه اللحظة ..
حيث أشتاقك ..
حيث أحتاجك ..
حيث أمواج الوحشة تتضارب بي ..



،



ماذآ تُريدْ الآنْ منيْ ..؟!
و انآ ليلة البآرحة .. البآرحة فقطْ ..
أعتقدتها النهاية ...
و لكن مازالت بداية البداية ..
حكاية ..
أبطالها هم نحن ..
فصولها ..
الوله و الإشتياق ..
تفاصيلها ..
عشق روح ..
هذيان نفس ..
أركان عالم مجهول ..
أوراق نقشت عليها ملامح الحنين ..
علامات صمت ..
دلائل بووح ..
نهايتها ..
إنسكاب ..
فإنسكب مثلما أردت ..
لأتبعثر من بعدك ..
بيديك بعدها لملمني ..
لأحتوي إنسكابك ..



،




مآذآ تُريدْ منيْ الآنْ ..؟!
و ثورة تلك الـ مشاعر
أحتفلت بها ياسيدي لوحدي يوماً ..
لا ليس لوحدي ..
بل كانت أطيآفكْ مرافقة لي ..
منذ أن عاقبتني ..
بـ/ غيابك ..
بـ / إنتمائك لمملكة الصمت ..
التي سببت تعبي يوماً ..
فـ/ هيا إلى هناك ..
لنتمرد عليها ..
لنعلن الحرب ..
لندمرها بكل ما أوتينا من قوة ..
لننسفها ..
لنشتت سكانها ..
لنزيلها من الخارطة ..
أنتمي لمملكتي ..
أحتلها ..
لن أعلن الحرب عليك ..
بل سأستقبلك إستقبال الفاتحين ..
مملكتي التي ..
كم من الأيام و السنين ..
التي تربعت على عتباتها ..
لأنتظرك ..
أكتب قصائدي ..
أنزف حروفي ..
أرسل رسائلي ..
التي حوت على مشاعر الكون ..
بها أحببتك
حتى بت أخاف من شدة حبي لك
أكرهك ..
و من شوقي لك ..
أعاود هجرانك ..
تناقضات ..
أعلم ذلك جيداً ..
لا يلام من مثلي ..
فسبات صمتك ..
جعلني أمارس تناقضاتي ..
بكل جنون ..
بكل تمرس ..
لأضرب بعقلي عرض الحائط ..
أتعلم سيدي شيئاً ..
سأفشيه للمرة الأولى ..
و أمامهم أجمع ..
تعلمت أصول السرقة ..
نعم ..
لا تتعجب ..
لا و بكل إحترافية ..
من أجلك انت ..
فقط ..
كي أسرقك إلي ..
لتقرأ حروفي ..
لترتب معاني سطرتها هنا ..
و كنت السبب في تواجدها ..
بعد كل مآدون أعلاهْ ..
مآذآ تُريدْ منيْ الآنْ ..؟!
قُلْ يـ موجعيْ ..!!



،



ميسْ
أوقآتكِ زهـرْ
نتسآئلْ مآ يريدون فقطْ من قلوبنآ تلك الـ تنبضْ بهمْ ..
و تموت حسرة لـ فرآقهمْ .. !!
مـآذآ يريدونْ من قلوبنآ يـ ميسْ ..؟!
مآنريدْ نحن منهمْ ..؟!
ميسْ
رآئعة / رآقيةْ / رقيقةْ / أنيقةْ / مبدعة
للإبداع معكِ حكآيةْ أتمنى أن لا تنتهيْ فصولهآ
ميسْ
كونيْ بخيرْ فقطْ يـ جميلةْ





____________________________________

وما كنتُ يوما وحدي يا الله وأنت معي *
رد مع اقتباس
  #15 (permalink)  
قديم 07-06-2008, 11:17
الصورة الرمزية وَنَّـة خَفوقْ،
" م ـوتٌ ' و ' م ـيلآد "
 
بداياتي : Jan 2007
الـ وطن : فبرآيرْ قديمْ ،
المشاركات: 1,603
تقييم المستوى: 19
وَنَّـة خَفوقْ، is on a distinguished road
افتراضي فاصلتين .. وتعجبْ ..!

.
.


مآذا تُريدْ الآنْ منيْ ..!؟

وأنتْ بيْ
كـَ علامآتْ فاصِلـ ه
تستَقطِبْ دَورانْ الكونْ حولْ مدار واحد فقطْ ..!
ذآك الذيْ يحويْ أنتْ وأنفاسكْ
التيْ تَغدوا بِهآ الحياهْ ألفْ معنىْ ..وَجرحْ ..
معكْ كُلُ الإتجاهآتْ تسيرُ بيْ إليكْ .. فَـَ أتلاشىْ
وكآنْ ثمـ ةْ جاذبيـ ه ..
تُحالِفْ نظريـ ة الإشتهاءْ لـِ قضمْ تُفاحَـ ةْ الوصلْ
و غرسهآ كَـ غصَـ هْ وَجعْيْ بِكْ ..
الذيْ يسكُنْ بينْ حُجرآتْ القلبْ الأربعْ ..!



مآذا تُريدْ الآنْ منيْ ..!؟
وأنتْ على يقينٌ مسبقْ ..
تعلمْ أنيْ كُنتُ لآ أُطيق عُمراً لا يحوي أنتْ
وأنيْ كُنتُ لآ أُطيق مسارْ يُسيرُنيْ بعيداً عنكْ
وأنيْ كُنتُ لآ أُطيقُ حرفاً يعتليْ سطراُ لمْ يكتُبُكْ
وأنيْ ْ كُنتُ لآ أُطيق إستِقبآلْ الغدْ إنْ كآنْ سـَ يأتي دونُكْ
وأنيْ كُنتُ لآ أُطيق إحتِضآنْ عُمرٌ لنْ تكونَ بِـ هْ معيْ ْ
لم ْ أكُنْ لـِ أعرفنيْ يوماً دونْ ملامِحْ ترسُمُكْ بيْ ..ومازِلتُ !!


مآذا تُريدْ الآنْ منيْ ..!؟
وَنبضْي كـَ حنينْ .. تتقاذَفَـ هْ
ثوآنيْ الـ وَجعْ .. وَ تَكآتْ ساعـ ةْ الـ إغتِرابْ
حَتىْ عُمريْ يمضيْ بعيداً عنيْ
وبقيتُ أُنازِعَُـ هُ علىْ أنْ يقبعْ خلفْ أسوارْ إنتظآراتيْ
وأعلمْ يقيناً أن الهآويَـ ه الفاصِلـ ه بيننآ
أكبَر مِنْ أنْ ترتَكزْ عليهآ مقومآتْ وجودُكْ ..
وتلاشىْ عُمريْ بِكْ / دونُكْ .


مآذا تُريدْ الآنْ منيْ ..!؟
وأنتْ إستَبقيتنيْ مدينَـ ةْ خآويَـ ه المعالمْ ..
ممتلئـ هْ بِكُلْ شئْ يسيرُنيْ والذكرىْ اليكْ
خآويَـ هْ مِنْ كُلْ مقومآتْ إستمراريْ دونُكْ
هُنآكْ مر العابِرونْ
على عتبآتْ عُمرُهآ ..
وَ فاصَلتيْ " وَجعينْ " ثآلثهُمآ أنتْ.. وَتعجُبْ ..!
يرثونْ تفاصيلْ حكاياتهآ التيْ تُليتْ علىْ جُدرانْ المنآزِلْ
وَقَضمْ غيابُكْ أنصَآفْ ملامِحهآ
وَ شَدتْ بِهآ أصواتْ صَفيرْ الشبابيكْ المهجورهْ ..
التيْ تتسلل مِنهآ
[ذكرياتُكْ / عمريْ بِكْ /حنينيْ / أشتياقيْ / ولهيْ / إنتظِآريْ ]
..هامسَـ ه بِهمْ .. أنْ لآ شئْ هُنآ
سِوىْ أثآرْ خطواتُكْ .. التيْ سآرتْ بِكْ بعيداً عنيْ ..
وأستبقتكْ بيْ أقربْ مِنْ شَهيقْ أنفاسيْ إليْ..!





مآذا تُريدْ الآنْ منيْ ..!؟
و أنتْ كـ رَجلٌ
شرقيْ التفاصيلْ .. يبقَىْ فيْ يقينَـ هْ الأنانيْ
أنْ أُنثاهْ ستعطيـ ه حتىْ شَهقَـ ةْ الروحْ الأخيرهْ مِنهآ !
فَـ سارَعْ إلىْ إنتِزاعهآ ..بـِ لا رحمـ ه .. !
كُل الحكايَـ هْ ..أنتْ والكثيرْ الـذيْ يسكُنُنيْ بعدُكْ
وَ جهتُكْ الخامِسَـ هْ .. التيْ لا تُشيرُ إليهآ بوصَلـ ةْ غيابُكْ
فـِ تأتينيْ بِكْ ..
بَعدْ كُلُ هذآ مآذا تٌريدُ الآنْ منيْ ..؟






" ميسْ "
أولئكْ الذينْ غرقنآ بِهمْ حدْ فقدْ أنفآسْ الحيآهْ دونُهمْ
يشتهونْ أوجاعنآ بِهمْ لا أكثر.


ميسْ
أممم
بَعدْ مرورْ الـ وِدّ .. و قراءَتِـ هْ ..
وَ شهرزادْ الأختِلافْ " ضحكَـةْ الدُنيآ "
والمآرينْ فيْ موطِنْ حرفُكِ..
لآ شئْ يُقآلْ سِوى ..
أنْ فهرسْ حكآيآتْ تِلكْ الـ " ميسْ " يُحرِضُنآ علىْ قِراءةْ
أدقْ تفاصيلهآ ..
إتخذْ حرفُكْ موطنْ متفردْ .. وَكُنتِ أنتْ عاصمـ ةْ الجمالْ فيّـ ه

زَهرةْ لوتسْ عَطرهْ لـِ قلبُكِ / نبضِكْ
كونيْ بخيرْ ..

____________________________________

كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة *

التعديل الأخير تم بواسطة وَنَّـة خَفوقْ، ; 09-06-2008 الساعة 13:24
رد مع اقتباس
  #16 (permalink)  
قديم 07-06-2008, 21:23
الصورة الرمزية ميس
مجرد ..أُنثى
 
بداياتي : Dec 2007
المشاركات: 18
تقييم المستوى: 0
ميس is an unknown quantity at this point
افتراضي مشاركة : مآذآ تُريدْ يـ موجعيْ ..؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضحكة الدنيا





ماذا تُريدْ الآن منيْ ..؟!
و قدْ أصبحتْ و لا تزآلْ الـ متفردْ و الأوحد في سموات حنينيْ ..
سموآتيْ تحتويكْ لا سوآكْ .. أغنيآتيْ صوتكْ عزفي ألحانكْ ..
ماذآ تٌريدْ و انتْ من أبحَرت في عيناي .. بل إحتليتني كـ / عاصمة ..
و سيطرت على جزيئاتي .. أصبح عالمي أنتْ .. و أصبح أنتْ عالمي ..
لم يكن لـ حنينيْ وجود .. و لا هوية .. و لا وطن .. و أصبحت ليْ
الأمن و الأمان و الأمل المنشود ..
بالرغم من تعب و ركود يلف مداراتي .. !!



،

ماذا تريد يا وطنا لا يخذلني
ويا أملا لليأس لم يرسلني
ماذا تُريد يا حياة معها لا أخشى موتي


ماذا تُريدْ الآن منيْ ..؟!
و انت كل مساحاتيْ .. حروفيْ .. ثواني إنتظاريْ .. دقائق حرمانيْ ..
و انتْ انتْ .. الـ جعلتْ منهْ رمزاً لـ كلماتيْ .. !!
أنت انتْ .. ذآك الـ لا أعلم الـ متضخمْ .. العظيم في نظريْ ..
ذآك الـ سيد الشرقيْ الجبآرْ .. سيديْ انآ و ليتهم يدركونْ ..
أنت أنتْ ..
الـ رأيتك على أمواجي
تتعثر وتحاول الوقوف
فضائي يحتفل بقدومك
بسمتي تلونت بوجودك
عمري لم يكتمل إلا بحضورك
عمري المدون لك / إليك
رأيتك هناك ..
حيث ..
موانيء الوله
شواطيء الحنين
فصول الإشتياق
و كرسي خشبي صغير
ملني لكثرة جلوسي عليه ..
كل ليلة منذ غيابك حتى هذه اللحظة ..
حيث أشتاقك ..
حيث أحتاجك ..
حيث أمواج الوحشة تتضارب بي ..



،

ماذا تُريد مني ؟؟
وبحر حُبك مازالت أمواجه تتقاذف احساسي جزرا مرة ومدا أُخرى
ماذا تُريد مني ؟؟
وأنا الغارقة حد الثمالة حبا فيك
والجاحدة بكل مالايأتيني بك
ولا شيء يا سيدي يأتي بدونك



ماذآ تُريدْ الآنْ منيْ ..؟!
و انآ ليلة البآرحة .. البآرحة فقطْ ..
أعتقدتها النهاية ...
و لكن مازالت بداية البداية ..
حكاية ..
أبطالها هم نحن ..
فصولها ..
الوله و الإشتياق ..
تفاصيلها ..
عشق روح ..
هذيان نفس ..
أركان عالم مجهول ..
أوراق نقشت عليها ملامح الحنين ..
علامات صمت ..
دلائل بووح ..
نهايتها ..
إنسكاب ..
فإنسكب مثلما أردت ..
لأتبعثر من بعدك ..
بيديك بعدها لملمني ..
لأحتوي إنسكابك ..



،

ماذا تُريد ؟؟
وأنا لا أعرف لهواك هذا بداية
وأُدرك جيدا معنى موت النهاية
حُبك جاء هكذا بلا مقدمات تماما كما يتسلق الندى خد الورد
وكما تتسلل الأصداف لتُزين وجه الشاطيء
هو كذلك متفرد كان وسيكون وسيظل للأبد


مآذآ تُريدْ منيْ الآنْ ..؟!
و ثورة تلك الـ مشاعر
أحتفلت بها ياسيدي لوحدي يوماً ..
لا ليس لوحدي ..
بل كانت أطيآفكْ مرافقة لي ..
منذ أن عاقبتني ..
بـ/ غيابك ..
بـ / إنتمائك لمملكة الصمت ..
التي سببت تعبي يوماً ..
فـ/ هيا إلى هناك ..
لنتمرد عليها ..
لنعلن الحرب ..
لندمرها بكل ما أوتينا من قوة ..
لننسفها ..
لنشتت سكانها ..
لنزيلها من الخارطة ..
أنتمي لمملكتي ..
أحتلها ..
لن أعلن الحرب عليك ..
بل سأستقبلك إستقبال الفاتحين ..
مملكتي التي ..
كم من الأيام و السنين ..
التي تربعت على عتباتها ..
لأنتظرك ..
أكتب قصائدي ..
أنزف حروفي ..
أرسل رسائلي ..
التي حوت على مشاعر الكون ..
بها أحببتك
حتى بت أخاف من شدة حبي لك
أكرهك ..
و من شوقي لك ..
أعاود هجرانك ..
تناقضات ..
أعلم ذلك جيداً ..
لا يلام من مثلي ..
فسبات صمتك ..
جعلني أمارس تناقضاتي ..
بكل جنون ..
بكل تمرس ..
لأضرب بعقلي عرض الحائط ..
أتعلم سيدي شيئاً ..
سأفشيه للمرة الأولى ..
و أمامهم أجمع ..
تعلمت أصول السرقة ..
نعم ..
لا تتعجب ..
لا و بكل إحترافية ..
من أجلك انت ..
فقط ..
كي أسرقك إلي ..
لتقرأ حروفي ..
لترتب معاني سطرتها هنا ..
و كنت السبب في تواجدها ..
بعد كل مآدون أعلاهْ ..
مآذآ تُريدْ منيْ الآنْ ..؟!
قُلْ يـ موجعيْ ..!!



،



ميسْ
أوقآتكِ زهـرْ
نتسآئلْ مآ يريدون فقطْ من قلوبنآ تلك الـ تنبضْ بهمْ ..
و تموت حسرة لـ فرآقهمْ .. !!
مـآذآ يريدونْ من قلوبنآ يـ ميسْ ..؟!
مآنريدْ نحن منهمْ ..؟!
ميسْ
رآئعة / رآقيةْ / رقيقةْ / أنيقةْ / مبدعة
للإبداع معكِ حكآيةْ أتمنى أن لا تنتهيْ فصولهآ
ميسْ
كونيْ بخيرْ فقطْ يـ جميلةْ





أنا أتسائل يا ضحكة ماتُريد قلوبنا منهم ؟؟؟
فهم رحلوا وهي مازالت تؤمن بوجودهم
هم غابوا وهي مازالت تحتفل بحضورهم
ماذا تُريد تلك القلوب البائسة ؟؟؟
ألا يكفيها وجع جراحها منهم ولهم !!!!
.
ضحكة الروعة والرقي مرورك من هنا عطرتي المكان وأكثر
دمت الأجمل
شكرا لك
____________________________________

لو سئُل أهل الهوى من بعد موتهم * هل فرجت عنكم مذ متم الكرب
لقال صادِقُهُمْ أنْ قد بَلِي جَسَدي * لكن نار الهوى في القلب تلتهب
جفت مدامع عين الجسم حين بكى * وإن بالدمع عين الروح تنسكب
رد مع اقتباس
  #17 (permalink)  
قديم 07-06-2008, 21:39
الصورة الرمزية ميس
مجرد ..أُنثى
 
بداياتي : Dec 2007
المشاركات: 18
تقييم المستوى: 0
ميس is an unknown quantity at this point
افتراضي مشاركة : فاصلتين .. وتعجبْ ..!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ღ ونّـة خفوق ღ
.
.


مآذا تُريدْ الآنْ منيْ ..!؟

وأنتْ بيْ
كـَ علامآتْ فاصِلـ ه
تستَقطِبْ دَورانْ الكونْ حولْ مدار واحد فقطْ ..!
ذآك الذيْ يحويْ أنتْ وأنفاسكْ
التيْ تَغدوا بِهآ الحياهْ ألفْ معنىْ ..وَجرحْ ..
معكْ كُلُ الإتجاهآتْ تسيرُ بيْ إليكْ .. فَـَ أتلاشىْ
وكآنْ ثمـ ةْ جاذبيـ ه ..
تُحالِفْ نظريـ ة الإشتهاءْ لـِ قضمْ تُفاحَـ ةْ الوصلْ
و غرسهآ كَـ غصَـ هْ وَجعْيْ بِكْ ..
الذيْ يسكُنْ بينْ حُجرآتْ القلبْ الأربعْ ..!

ماذا تُريد ؟؟؟
فقدتُ احساسي بي
وتوحدتُ معك حد التلاشي وأكثر
وتركتُك تتسلق جدار القلب بغرور
وترقص فوق جراحه بزهو المنتصر في ساحة حرب


مآذا تُريدْ الآنْ منيْ ..!؟
وأنتْ على يقينٌ مسبقْ ..
تعلمْ أنيْ كُنتُ لآ أُطيق عُمراً لا يحوي أنتْ
وأنيْ كُنتُ لآ أُطيق مسارْ يُسيرُنيْ بعيداً عنكْ
وأنيْ كُنتُ لآ أُطيقُ حرفاً يعتليْ سطراُ لمْ يكتُبُكْ
وأنيْ ْ كُنتُ لآ أُطيق إستِقبآلْ الغدْ إنْ كآنْ سـَ يأتي دونُكْ
وأنيْ كُنتُ لآ أُطيق إحتِضآنْ عُمرٌ لنْ تكونَ بِـ هْ معيْ ْ
لم ْ أكُنْ لـِ أعرفنيْ يوماً دونْ ملامِحْ ترسُمُكْ بيْ ..ومازِلتُ !!

ماذا تُريد ؟؟؟
وأنا معك ألغيتُ"كنت" وتركتك دائما حاضرا في لغتي
في قلبي
احساسي
حياتي
والعالق بي من أنفاسي
مآذا تُريدْ الآنْ منيْ ..!؟
وَنبضْي كـَ حنينْ .. تتقاذَفَـ هْ
ثوآنيْ الـ وَجعْ .. وَ تَكآتْ ساعـ ةْ الـ إغتِرابْ
حَتىْ عُمريْ يمضيْ بعيداً عنيْ
وبقيتُ أُنازِعَُـ هُ علىْ أنْ يقبعْ خلفْ أسوارْ إنتظآراتيْ
وأعلمْ يقيناً أن الهآويَـ ه الفاصِلـ ه بيننآ
أكبَر مِنْ أنْ ترتَكزْ عليهآ مقومآتْ وجودُكْ ..
وتلاشىْ عُمريْ بِكْ / دونُكْ .
ماذا تُريد مني ؟؟
وأنا أعلنتُ كرهي لكل خط متوازي مع سواه
ولكل طريق مقابل لأخاه
فكلاهما يمنحان خيالي المرهق صورة لي ولك
لعلاقة كُتب عليها الامتداد بعيدا دون أن تجد نقطة التقاء
كخطين متوازيين
وكطريقين متقابلين
أنا و أنت
وأُحبك رغما عن أنف الهندسة
وأحبك ولا أكترث بخرائط الطرق وتفاهتها
فأنا أؤمن بلقاء لن يخذلني
وبزاوية نلتقي عندها لن تنكسر لتتوازى بنا

مآذا تُريدْ الآنْ منيْ ..!؟
وأنتْ إستَبقيتنيْ مدينَـ ةْ خآويَـ ه المعالمْ ..
ممتلئـ هْ بِكُلْ شئْ يسيرونيْ والذكرىْ اليكْ
خآويَـ هْ مِنْ كُلْ مقومآتْ إستمراريْ دونُكْ
هُنآكْ مر العابِرونْ
على عتبآتْ عُمرُهآ ..
وَ فاصَلتيْ " وَجعينْ " ثآلثهُمآ أنتْ.. وَتعجُبْ ..!
يرثونْ تفاصيلْ حكاياتهآ التيْ تُليتْ علىْ جُدرانْ المنآزِلْ
وَقَضمْ غيابُكْ أنصَآفْ ملامِحهآ
وَ شَدتْ بِهآ أصواتْ صَفيرْ الشبابيكْ المهجورهْ ..
التيْ تتسلل مِنهآ
[ذكرياتُكْ / عمريْ بِكْ /حنينيْ / أشتياقيْ / ولهيْ / إنتظِآريْ ]
..هامسَـ ه بِهمْ .. أنْ لآ شئْ هُنآ
سِوىْ أثآرْ خطواتُكْ .. التيْ سآرتْ بِكْ بعيداً عنيْ ..
وأستبقتكْ بيْ أقربْ مِنْ شَهيقْ أنفاسيْ إليْ..!

ماذا تُريد ؟؟
وأنا لا أحسب عمري الا بعدد نبضات قلبي فرحا بك
ولا أعرف أيامي الا بلحظات مرورك من خيالي طيفا يتلبسك
ولم أكترث بالساعات الا لأنها تمر علي وعليك فأتوحد بك معها



مآذا تُريدْ الآنْ منيْ ..!؟
و أنتْ كـ رَجلٌ
شرقيْ التفاصيلْ .. يبقَىْ فيْ يقينَـ هْ الأنانيْ
أنْ أُنثاهْ ستعطيـ ه حتىْ شَهقَـ ةْ الروحْ الأخيرهْ مِنهآ !
فَـ سارَعْ إلىْ إنتِزاعهآ ..بـِ لا رحمـ ه .. !
كُل الحكايَـ هْ ..أنتْ والكثيرْ الـذيْ يسكُنُنيْ بعدُكْ
وَ جهتُكْ الخامِسَـ هْ .. التيْ لا تُشيرُ إليهآ بوصَلـ ةْ غيابُكْ
فـِ تأتينيْ بِكْ ..
بَعدْ كُلُ هذآ مآذا تٌريدُ الآنْ منيْ ..؟



ماذا أُريد أنا منك ؟؟
وأنت الكريم وسط البخلاء
منحتني حُبا يأتيني بفرح استثنائي انتظرته منذ زمن



" ميسْ "
أولئكْ الذينْ غرقنآ بِهمْ حدْ فقدْ أنفآسْ الحيآهْ دونُهمْ
يشتهونْ أوجاعنآ بِهمْ لا أكثر.


ميسْ
أممم
بَعدْ مرورْ الـ وِدّ .. و قراءَتِـ هْ ..
وَ شهرزادْ الأختِلافْ " ضحكَـةْ الدُنيآ "
والمآرينْ فيْ موطِنْ حرفُكِ..
لآ شئْ يُقآلْ سِوى ..
أنْ فهرسْ حكآيآتْ تِلكْ الـ " ميسْ " يُحرِضُنآ علىْ قِراءةْ
أدقْ تفاصيلهآ ..
إتخذْ حرفُكْ موطنْ متفردْ .. وَكُنتِ أنتْ عاصمـ ةْ الجمالْ فيّـ ه

زَهرةْ لوتسْ عَطرهْ لـِ قلبُكِ / نبضِكْ
كونيْ بخيرْ ..

أولئك الذين غرقنا بهم حد فقد أنفاس الحياة يشتهون لقاءنا فقط
ولكن هي الدنيا ياونة لا تعطينا الكثير
قد تأخذ منا كل شيء ولا يبقى لنا منها سوى حفنة فرح لا تُذكر
وألف صفعة لا ينتهي وجعها
.
ونة
المكان جميل بكم
أعود اليه لأقرأكم ممتنة لأن حرفي المتواضع جمع جمالا لا وصف له كالذي أقرؤه هنا
شكرا لك كنت الأجمل وأكثر وأكثر
.
دمت بخير
____________________________________

لو سئُل أهل الهوى من بعد موتهم * هل فرجت عنكم مذ متم الكرب
لقال صادِقُهُمْ أنْ قد بَلِي جَسَدي * لكن نار الهوى في القلب تلتهب
جفت مدامع عين الجسم حين بكى * وإن بالدمع عين الروح تنسكب
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:00.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1