أ..مَ..لْ..!!

أسعدْ الله صباحاتْ الفرحْ بهكذَا نصْ ,

أسعد الله صباحاتْ الفرحْ بهكذَا حضورْ ,

أسعد الله كُل الصباحاتْ بصباحاتكْ ,

كاتبةْ كأنتِ لابد من أن يبتهجْ المكانْ لحضورهَا ,

فبينكْ وبين الصفحاتْ والكتابةْ صُحبهْ جميلةْ جداً ,

المكانْ والصفحاتْ ونحنْ سعيدونْ جداً بحضوركْ




,,

كتبتيْ ذاتْ مرةْ بـ ذاكْ الـ قبسْ ,

{ فحرضوا مشاعركم لتقرؤني بعمق !! }

ماكتبْ أعلاهْ لايحتاج لتحريضْ فهو نصْ طازجْ لدخولْ العمقْ بدون أي تحريضْ ,

وإن كانْ صوتْ النايْ بذاكْ الـ قبسْ خُتمْ بالموتْ بتاريخْ وبعنوانْ { 29 / 5 }

فأرى بأن صوتْ النايْ ربمَا يولدْ هُنا ليعزفْ صوتاً يطربنَا لقراءة النصْ ,

أ..مَ..لْ..!!

سأعودْ لأكتبْ ,

المعذره إن طالتْ العودهْ فلديْ من الوعودْ الكثيرْ

ولا بُد من الوفاء لهَا ولإهلهَا ,

كوني قريبةْ يا مبدعةْ ,

مازلتْ أقرؤكْ هناكْ فأنتِ تستحقينْ القراءة ,

وكتاباتكْ كثيرةْ وتتعبْ القراءة : )


مازلتْ سأعودْ ,

أمَـلْ .

إنتهيتْ من قرائتكْ وتمنيتْ أن أبقى تحتْ سطوتكْ القرائيةْ ,

لو كنتْ أعرفْ بإنكْ مرهفهْ جميلةْ لحدودْ تجاوزتْ الجمالْ

ماكنتْ قرأتُكْ وأخذتْ من وقتكْ لقرائتكْ

جميعْ المواطنْ بداخلكْ جميلةْ جداً

لاتحرمينَا وتحرمينهَا روحكْ الطيبه " المرحة " في بعض المواطن : )







كتبتيْ عنوان النصْ " عجـزْ "

النص لم يكنْ عجـزْ بل كانْ إدراكْ ,






إستهلالْ الـ عجزْ كان بإسدالْ ستارْ ولكن كان الستارْ مختلفْ هذه المرة ,

الستارْ كان لإعلانْ حالة عند خط البدايةْ ,

بدأتيْ الكتابةْ بتضادْ جميلْ جداً

ربمَا خفي بعض الشيء ولكنْ كان مرصوفْ بخطْ متناغمْ ,

وفتحتْ الستارْ لما بعدهْ من الجمالياتْ لتبدأ الكاتبةْ بفرطْ العقدْ " حبه حبه " ,



الجميل بالإستهلالْ أنه بدأ بالعمقْ مباشرةْ

وبدأ بصورهْ مباشرةْ لجذب مشاعرنَا اتجاه النصْ ,

من أول حرفْ كانتْ الصورْ وافره داخل النصْ ,

كانتْ كفيله بأن أن نرتبطْ معهَا حتى نهاية النصْ ,




أملْ ,

أن ترى نصْ زاخرْ بالصورْ من البدايةْ حتى النهايةْ فهذَا لا يٌعبر بشيء سواْ الجمالْ داخلْ فكركْ ,

أملْ ,

أقسم أني أطلت الغيابْ محاولاً الكتابةْ عن شي يليقْ بكْ ولكنْ ما وصلتْ لكتابةْ ,

وكل الطرقْ كانتْ تأخذنيْ بأن داخلكْ جمال مستوطنْ ,

وبعض ما قرأت عنكْ هناكْ روح مرحه جداً تستوطنْ داخلكْ ,

كونيْ قريبة من الإثنينْ ومن هُنا فنحنُ بحاجةْ لجمال فكركْ ورعته وجمال روحكْ وخفتهَا ,