|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
لـ علي منصور .. . . إذَنْ، فانتبهي للحنينْ، الحنينُ الذي ينمو إلى جوارِ النافذةْ، الحنينُ الذي لا يجفَّ في المنديلْ، الحنينُ الذي يصحوُ يحرس وِحدتَكِ، الحنينُ الذي يصحبُكِ مساءً للسَّريرْ، الحنينُ الذي يفسدُِ الوسادةْ، الحنينُ الذي لا تضيعَ رائحتُه، الحنينُ الذي يعتريك كُلَّ حينٍ، نيابةً عني...* . . . أطيّر لك حمام البآل وَ أفقد كل ليله سرب ..!* . |
| |||
رد: * ماينـقـش العصفور في تمــرة العـــذق * " هل هناك درجات في الاستشهاد ؟ وماذا لو كان الوطن هو القاتل والشهيد معا ً ؟ فكم من مدينة ٌ عربية دخلت التاريخ بمذابحها الجماعية ؛ وما زالت مغلقة على مقابرها السرية ! كم من مدينة ٌ عربية أصبح سكانها شهداء .. قبل أن يصبحوا مواطنين ! فأين نضع ُ كل هؤلاء في خانة ضحايا التاريخ أو خانة الشهداء ؟ وما أسم الموت عندما يكون بخنجر عربي ؟ " ذاكرة ُ الجسد لــ / أحلام مستغانمي عز البدو :: { هنيأ للبوح فكرا ٌ كا أنت ِ ؛؛ لطالما قرأت لك ِ الكثير وشعرت بالفخر وأقسم أدامك ِ المولى بذروة العافية |
| ||||
ليتك أحرقتهم جميعاً بلا هوآده ..! . . " لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود العالم، ولكني تركت بعضاَ منهم لـ تعرفوا لماذا كنت أبيدهم ! " * أدولف هتلر من كتاب كفاحي .. . . . أطيّر لك حمام البآل وَ أفقد كل ليله سرب ..!* . |
| |||
رد: * ماينـقـش العصفور في تمــرة العـــذق * " مدهش أن يصل الإنسان بفجائعه حد الرقص . إنه تميز في الخيبات والهزائم أيضا ً . فليست كل الأحلام في متناول الجميع ، فلا بد أن تكون لك أحلام فوق العادة ؛ وأفراح وطموحات ٌ فوق العادة ؛ لتصل بعواطفك تلك إلى ضدها بهذه الطريقة " ذاكرة ُ الجسد لــ / أحلام مستغانمي |
| ||||
لـ جنوون شـتــآت تعظيم سلآم .. .. . . إِن إمتَلَأتْ وجُوههم بـ الخبث .. . يكفِيني الـ طّهُر الذي ألمحهُ فِي عينكَ ! ولَو أرَادوا لِي أن أَشِيب مِن صدمَاتهُم ، سـ أحمَد الله أننّي طفلة معكَ . و إِن كنتُ رقمًا عَاديّ وسط قَائمَة حيَاتهم .. . كلّي غُرور بـ أننّي رقمكَ الأصعَب ! [ بِلادِي أنتَ ] .. لَا يُجِيد قَلبِي الإنتِمَاء إلّا إليكَ ، مَا أخذنِي الحَنين إلّا لـ عينكَ ! ولَم تَختَنِق غُربَة رُوحِي إلّا فِي صدركَ أنتَ . معكَ .. . تلّونتْ رماديّتي بـ كُل الألوَان ، معكَ .. . عرفتُ كُل الفصُول ونسيتُ خَريفي . معكَ .. . نبتتْ لقلبِي أجنحَة الفَرَح ! معكَ .. . إرتدَيتُ الحُب وتزيّنتُ بالأمَان . فِي القلب أنتَ ، مَا تزحزحتَ دهرًا .. . وفِي الرّوح أنتَ .. . مَا خرجتَ مُطلقًا . وفِي العَين أنتَ ، ما سقطتَ أبدًا ! علّمني كَيف [ أكتبكَ ] .. . وَلا ترتَجِف أصَابعِي ؟ وَلا أرتبِكَ ! وَلا يخجَل قلمِي ! . . . أطيّر لك حمام البآل وَ أفقد كل ليله سرب ..!* . |
| ||||
(: . . أنتِ والريـَاض ... تتداخلان في جوفي .. وتشكلان جزيرةً تحيط بها حقول الماء ..! ـ هيَ / المدينة التي لاتموت .. ففي كلِّ يومٍ تولدُ هذه العارضيّة فجراً .. ومع كلِّ فجرٍ أستقبلُ الرياض .. أرقبُ بأيِّ فجْرٍ أختنق ..!! ـ أما أنتِ / مدائن الحياة المُكَفَّنة بي .. والمدفونة بعقلها الزائد عن حاجتها .. وبعض هدوءٍ ليس في موضعه الصحيح .!! ـ هيَ / المكان الوحيد الصالح للحب .. عندما نبحثُ عن عشق الأمكنة .. و الرفاق .. و الذكريات .. و بنات الحيْ .. و أشياء أُخرى كبُرنا .. ولم تكبُر معنا .. هناك تفترش جوانب الشارع الوحيد .. المدفون بالرمل .. وحبوِ طفلتين .. وشقاوة صغير يتلكأ حتى في تقدم العمر به ..! ـ أما أنتِ / فالممر الوحيد المدفون جوف شهيقي .. وحبو إحدى الصغيرتين أعلاه .. والذكرى التي تحيـلُ أنفاسي إلى شهيقٍ آخـَر ..!! وهكذا .. أنتِ العـابرون من خلالي .. وذاتكِ من يحرق سفنَ أنفاسي على ضفةٍ أُخرى ....! ـ وكل معشوقةٍ منكما / لاتُحصي عددَ الضحكات العالية التي أطلقتُها لتلتصق بسمائها .. حتى بعد أن ينتصف ليلها الهاربُ منها بإتجاه أطرافها .. ليلملمها .. وتزيدُ هيَ في شتاته .. بينما عدد ضحكاتي يتنامى ويعلو .! لـ خالد العتيبي . . أطيّر لك حمام البآل وَ أفقد كل ليله سرب ..!* . |
| ||||
رد: * ماينـقـش العصفور في تمــرة العـــذق * إن عقلنا ليس وعاءا نملأه بالأفكار ولكن نار تشكل وتصقل هذه الأفكار وذلك بتشكيل الأفكار السلبية على مطرقة الوعي إلى أفكار إيجابية. من كتاب افرض سلطتك عّ حياتك ترجمة وتحرير داليا رشوان وسكنتْ بي الجرآح !! مُبعثره يَّ انا في ووطن الغُربه ادون بمدآدي [أحآديث ليلاً لآتنتهي ] |
| ||||
قلت : وقالت : أنا يا حبيبتي قد تجاوزت المنطقة الانسانيه , التي يقع في حدودها المدح والذم , فلا تأبهي لمن يذمّني عندك أو يمدحني . أنا فوق هذه الطبقة التي يتنفسون منها كلامهم , فإن ارتفع يريدني أحدٌ منهم فوصل إليّ خنقه وصوله إليّ .. ! * أورآق الورد ’ د / مصطفى صادق الرافعي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 17 ( الأعضاء 0 والزوار 17) | |
|
|