|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
| ||||
مشاركة : / إنسكاب الحنين / وتحبه، قلب دافىء مثل قلبكِ وحب بملامح حبكِ كيف لا يشعر به!! يا أنتِ "أحبك،" همستها له، قوليها بـ صوت أعلى،، لابد أنها سترتعد بين أضلعه، وتستقر بـ قلبه، ، نرجسيه، ، أنا من يحتاج أن يُلملم، فقد بعثرني ماتفلت من بوح، ، رائع ماانسكب،، حنانيكِ.. "فهل من مزيد،،" بوسيه.. أحس شفة هالزمن خرسا..وأحس إني بعد لِسه.. [شفاة الروح] ماانفطمت على غيابه..!! |
| ||||
مشاركة : / إنسكاب الحنين / سـ يرتميْ دفءٌ مفقودٌ بينَ ثنايا روحهـْ ما إنْ يَنسكبُ شيءٌ منْ لذةِ حَنينكْ .. التي عَزفها حُبهـ فيْ أوتارِ نَبضكْ .., نرجسيةْ وروحٌ منْ عْطرِ النرجسْ أنتثرتْ على أسطركْ .. لـ تُحيي الجمالَ فيها ,, فاتنةٌ أنتِ بما تُصيغهُ أنامِلُكِ .., . هُـدوء ~ . |
| ||||
مشاركة : / إنسكاب الحنين /
وما كنتُ يوما وحدي يا الله وأنت معي * |
| ||||
مشاركة : / إنسكاب الحنين / آه كم حدثته عن حُبي دون أن أدري ودون أن يشعر / أتمنى أن أصدح بـِ أُحِبّك لكني أعلم أن رداء الحُب شفاف كجناح الفراشات وأنّ خدشه لا يرفأ بإبرة النسيان / سنا الفضة كلماتك حُلوة نقشتِها على جدران الذاكرة / مئة جورية لروحك |
| ||||
مشاركة : / إنسكاب الحنين / نرجسية!! \ / \ / \ / حرفكِ مليءٌ بــ انتظآر وضجر .. الترقب لن يجدي .. وأنصآف الحلول لاتقتل ذلك القلق القآبع خلف أروقة الغيآب .. مثلك .. لآيشعر بي أحد ..أمتهن الصمت .. ونبضي مشآع .. لــِ جميعهم .. إلآ هــــو ..!! لآ تعلمين مآفعله انسكآب حنينك بي ..!! ســَ أبقى مترقبّة هطول هتّان حرفك العذب .. |
| ||||
مشاركة : / إنسكاب الحنين / سألت عنه العناوين كلها سألت عنه فندق الأمواج وشارع الظمأ وعلى شاطئ البحر انتظرته وأتوقع أن أراه قادما إلى حياتي [ عكس السير ] لأنني كنتُ أبحث بِصمتْ / صمتْ هل حقا أن الصمت سيُسمع يوماً ؟ / باقة من النرجس لوجودك الجميل ،، |
| ||||
مشاركة : / إنسكاب الحنين / نرجيسية دعي تلك الحروف تكمل تفلتها ودعينا نتنفس الحنين من بين تلك الأصابع فالحنين هنا روح تتنفس الألم وقفت عند المخرج ولا أظنني سأخرج عنه .. شكراً لك بحجم الحنين والضوء الذي تسكبين (..ما للزمن أصحاب ....! |
| ||||
مشاركة : / إنسكاب الحنين / إحساس قاس أن تشتاق إليهم بجنون .. وتحن إلى وجودهم ووجوهم وأصواتهم بالجنون ذاته وتزور أطلالهم في الخفاء وتتمنى أن يعود الزمان ليلة واحدة كي تتذوق طعم الفرح في حضورهم لكنك تتراجع كالمسلوع بعقارب الحنين حين تتذكر أن الزمان لن يعود .. أبداً / صِـبا ستُصف إلى حين أنا واثقة أنها ستصله يوما / جورية لوجودك العطر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|