|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
| ||||
مشاركة : { .. عـلـى الـضـفـّة الـ أخـرى ..تـُراب وَطـنْ ..! } ليّتَ كل العوالم ِ كانت سوداء كـ لونكَ يا بوْح ..! فيك َ يجدُ المرء ُ موطنا ً لـ روحه .. يفترش الأحرف َ المضيئة .. فراشا ً لـ وجدان قد ملّ الترحال ..! فـ هل سـ تكون الوطن ؟ ~~~ |
| ||||
.. مـشـاعـر بـلا وطن ..! } مزاآاجيـّة تلك الأحاسيس ..! فـ تارة تطلب ُ الهوى .. و تجّدُ في توثيقه .. تفعل المستحيل لـ تطاله .. لـ تستمع إلى همساته .. لـ تتقلب بين كفّيه .. و حينما تلامسه .. أو تقبّل سرابه .. تهربُ بـ فزع ٍ .. دون النظر إلى الخلف .. فـ تحاول التناسي .. تعتصر تلك المشاعر شوق ٌ .. فـ تعود لـ تخلتس النظر ..! نظرة واحدة ..! لا لا .. بل نظرة أخرى .. نظرة ثالثة .. و رابعة ..!!! آآه .. فـ هي لا تستطيع الكذب على صميمها .. تؤمن بـ أن تكرار الكلمات بـ صوت ٍ مرتفع قد يقنع الصميم ..!! و لكن .. هيهات ْ .. } ألم يئن الوقت .. لـ ترتفعي أيتها النظرات عنه ؟! كفى .. قلت ُ كفى .. الشوق ُ مفضوح في عينيك .. فـ عودي .. لما لا تفعلين ؟! أهي ّ العِزة ْ ..؟! أهيّ الكرامة ..؟! فـ تبا ً لهما .. لا وجود لهما في عالم العِشق و الهوى ..! تؤمنُ المسكينة بالـ عودة .. فـ تعود من جديد .. و لكنها أيضا ً .. تُجرح بـ صخور ِ الخذلان .. حينما ارتمت على شطآان الواقع .. وجدت نفسها وحيدة .. من جديد ..! و عودتها .. كانت صُنعا ً من نسيج الأحلام .. أو الأوهام .. من هناك ..! هي الآن .. بلا وطن ..!!! . . u found me when no one else was looking how did u know just where i would be ? i guess that u could saw what no body could see ! . . التعديل الأخير تم بواسطة عـشـق الـكـويـت !~ ; 28-08-2008 الساعة 05:12 |
| ||||
.. كـرامـة بـلا وطـن ..! } لا تدعْ ملامحَ البراءة تخدعكْ .. و لا احمرار الخديّنْ يردعك .. أظهر شجاعة الفرسان .. و واجهني كما تواجه الرجال .. لا تقل .. أنثى .. فـ لست ُ أي أنثى ..!! واجه .. أو .. اختبئ خلف ما تريد .. و سـ أختبئ خلف ما أريد .. بـ اسم لعبة الدهاء ..!~ فـ أن أكون أنثى اختبئت خلف قناع " رجل " أمر قد يُغتفر ..! و لكن .. أن تكون رجلا ً اختبئ خلف قناع " انثى " .. أمرٌ أبشع مما قد يخيّل لي .. لا تمحيه حتى زخّات المطر ..!~ . . u found me when no one else was looking how did u know just where i would be ? i guess that u could saw what no body could see ! . . |
| ||||
.. هوَ كـ وطـن ..! } أطفئ شموع السنة الجديدة .. أطفئها ..! تقول ُ حزين ..؟ فـ ما أنا بـ بيت ٍ لكَ سكنه الحنينْ ..! أو الأنين ْ .. ؟! لـ تزدان روحك بـ دفء من يشيّعها و لـ تبقى روحي مُتجمدة ً .. وسط نيران الألم يعتصرها .. يتسلل ذلك البردُ إلى الأطراف .. فـ يغتال الحياة شيئا ً فـ شيئا ً منها .. و مع ذلك , هي تجري كالـ ملهوف .. المجنون عندما تسمع دقاتْ أقدامك َ تقترب .. أي جنون قد تسميه ؟ أنت َ .. وطنٌ احتواني .. بـ شكل ما .. |
| ||||
.. وطني أنت ِ يا كويتْ ..! } إن في قلبي من الهجر .. شجونْ و أنيني وسط ليْلي لا يَهونْ أنت ِ حُبي .. يا سوادا ً في العيونْ أنت ِ حُبي .. و الهَوى عنِدي مصونْ لا تسَل في الحُب آلامَ السِنينْ أو تسل في العشق مبكى العاشقينْ اسئلوا قلبي الذي يبكي دما ً ..! كيف أدماهُ الفِراق و الحنينْ .. كيف أدماهُ الفِراق ُ و الحنينْ ..! كويْتَ الشُجونْ .. كويْتَ العِزّة .. كويْتَ الحنين .. سَليني عن مكاني ؟ . . u found me when no one else was looking how did u know just where i would be ? i guess that u could saw what no body could see ! . . |
| ||||
{ .. راياتْ طائفيّة تغزو وطني ..! .. راياتْ طائفيّة تغزو وطني ..! } أيُ رايات ٍ ستعلو ؟ راية الكذب الصريح ْ؟ رايةُ الزيفِ ستهوي .. إني أعدْدتُ الضريح .. يا طائفية .. سَـ تزولي إنك ِ العارُ القبيحْ زمرة العار سـ تفنى بـ يدي سوف َ تصيحْ هذه الراياتُ فينا شوقها فوق الحنينْ وسطها نقشُ " التآلف ْ " قد عَلى فوق الجبينْ إن نصري باتَ عهدٌ .. و هو عندي كالـ يقينْ فـ ارقبوا حينَ انتصاري .. ينصرُ الحقَ السجينْ يا طائفيّة .. إنت ِ وهم ٌ و خداع ٌ بالـ وعودْ .. و لك ِ مليارُ وجه ٍ .. زوركمْ لا .. لن يسودْ ..! . . u found me when no one else was looking how did u know just where i would be ? i guess that u could saw what no body could see ! . . |
| ||||
.. عائدٌ للـ وطن ..! } رحلْ .. و لم يسألْ ..! و لم أسألْ .. أنا .., كمْ أصبحَ بلا أهميّة .. بعدما كان كلَ شيءْ .. أغلى شيءْ .. أقدسُ شيءْ ..! من قتَل ذاك الاحساسْ ؟ أنا ؟ أم هوَ ؟ أم أننا اشتركنا في ذلك الجُرم ِ معا ً ؟ كيفَ رحلْ ؟ ذلكَ الشوقُ القاتلْ .. كيفَ رحلتْ ؟ تلكَ الأحلام المُستقيظة .. فيهْ و لـ أجلهْ ..! كمْ جاهدت لـ أجلها .. كم خسرتُ لـ نبضها .. كمْ بكيتُ لـ بُعدها .. كم تبدو اليومَ رخيصة ً .. كمْ تبدو عاديّة .. غبيّة ْ .. و أنا من أقسمَ بـ أنها سـ تناطحُ بـ جلالها .. أسطورة قيس ٍ و ليلى ..! لمْ أكنْ أنا ..! كنتُ من جاهدَ لـ آخر ِ نفسْ .. و لم يجدْ قشة ً تنقذهُ من غرق ٍ مُحتمْ .. لذا .. لا تقلْ " عائدٌ أنا إلى الوطنْ " فلا النبض ُ و لا البالْ .. معكْ ..! . . u found me when no one else was looking how did u know just where i would be ? i guess that u could saw what no body could see ! . . |
| ||||
مشاركة : { .. عـلـى الـضـفـّة الـ أخـرى ..تـُراب وَطـنْ ..! } .. شمعة في الوطن تتذبذب ..! } كمْ هي مؤلمة تلك النظراتْ التي ترمقْ بها .. توجهها نحو المجهولْ .. لا تدري .. بما هي غارقة .. في أي بحر ْ ؟ في أي بقعة ؟ عينٌ أرهقتْ مجرى الخديّنْ .. بلا تعبْ بروازها تجاعيدٌ نقشها الزمنْ .. و مازالْ لا أدري .. و لا تدرينْ أنت ِ .. كم هوَ قاتلٌ ذاك الصمتْ ..! دمعة مُعلقة تود أن تزيحْ الهمْ .. تخجلْ من تلك النظرات التي تعمْ المكانْ .. سؤال يريد التحرر من قضبانْ النفس " بما تفكريّنْ الآن ؟ بما أنت ِ غارقة ؟ " كـ أنك ِ هنا .. وسطهمْ ..! و لكنك ِ لست ِ هنا .. أراك ِ في عالم آخر .. مليء بالهمّ .. بالخوف من القادمْ أراك ِ شمعة تتذبذب .. في اشتعالها ..! تريد الموتْ على عتبات ِ شهرْ الفرحْ كانتْ روحك ِ .. شمعة تنير دجى ذاك المنزلْ فضلا ً .. دعيها تستمر ..! لـ أجل من أحبوك ِ .. . . u found me when no one else was looking how did u know just where i would be ? i guess that u could saw what no body could see ! . . |
| ||||
.. وطنْ العاميّة فـُتحْ ..! } شناطر ؟ انا ناطركْ تطعنْ ..! ناطرك تجرحْ ..! ناطركْ تخيّبْ الظن .. و تذبحْ ..! مرة بعد مرة .. تعوّدت منكْ الجروحْ .. تعوّدتْ منك الطعونْ .. طيفكْ علمني كيف انه يعشقْ السرابْ .. إيــه .. كأنكْ سرابْ ..! وينكْ يوم جيتْ أدورّك ؟ وينكْ يوم ترجيتْ الكون ْ أطلب السماحْ ؟ وينكْ يوم قلتْ للـ خلايق .. تراني عشقان ..! قلتْ لي .. " لا يبا .. أي عشق و أي خرابيط ْ " أنا رجالْ .. و هذي ماهي بـ علوم الرجالْ أحلفكْ بالـ إلي خلق هالـ كونْ .. منهو فينا إلّي بدا ؟ منهو فينا إلا نطق " أحبكْ " قبل ْ ؟ انا ؟ و إلا انت ؟ منهو فينا إلي سعى ؟ و حام ْ ؟ تعودتْ منكْ .. هالـ جحود .. تعوّدتْ منكْ .. هالـ جمود .. قولّي كيف تبيني أواصل .. و آنا وسط صحراكْ ؟ ضميانْ ..! ما عاد أرتجي منكْ الوفا.. ما عاد أطلبكْ الوصال .. طلبي بسيط .. و ما يحتاج له تفكير .. أرتجيكْ .. حفنة جفى .. ترويني .. اواصل فيها المسيرْ ..! . . u found me when no one else was looking how did u know just where i would be ? i guess that u could saw what no body could see ! . . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
|
|