|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
رد: ! ღ هٍَـمًـهٍَـمًة رٌٍوٍحٍّ آرٌٍهٍَـقٌٍهٍَـآ آلآنْـتُِِّْـظْــآرٌٍ .¸¸.ღ .¸¸. mﬗ MMs ومعقد ٌ مكتسي بالنكران ريشة ٌ متفتقة ٌ بالضجر ؛؛ أوراق ٌ متوشحة ٌ بالحنين / ودواة ٌ تأن بالغياب تكاتفت جميعا لتكون نتاج هذا فعذرا ً للعابرين على هذه الضفاف لبساطة العمل .. |
| |||
رد: ! ღ هٍَـمًـهٍَـمًة رٌٍوٍحٍّ آرٌٍهٍَـقٌٍهٍَـآ آلآنْـتُِِّْـظْــآرٌٍ .¸¸.ღ .¸¸. mﬗ ثمة أوجاع معلقة ٌ ما بين النبض والنبض سأمهلها ما تبقى من تزامن ُ لتقتص مني على مهل !! وأضمها بتأني لكي لا تعري وعيي المؤلم في الحكاية أنني ما عدت قادرة ٌ على الهروب بالتغابي أكثر والأكثر إيلاما ً في الوجع المسرود أعلاه أنني ظننت بأني محترفة ُ وجع / فاكتشفت بأني هاوية ُ لا أكثر !! المؤلم في الحكاية أن أنتهي لطما ً وصفعا ً بالفراق والأكثر إيلاما ً أن لا يقدر أحدهم حجم الأذى الذي ألحق بروحي !! من منا يتشهى الوجع بيقين ؟! تاركا ً العنان لحواسه ِ للبكاء بألم عشوائي ذا وجع ُ مموه بأحضان الخريف ؟ ترى أمازال الحنين للوطن يركل أحشائي للحظة ؟ لا أعلم ما عدت استشعر طرقات أطرافة على جدار رحمي لربما توقف النبض بجنيني !! |
| |||
رد: ! ღ فم الواقع بشفة ٌ واحدة / آيا صديق .ღ .¸¸. أترانا نترافق آيا صديق من جهلنا لنقطة البداية ووقوفنا مطولا ً على أعتابها علها تأذن لنا بولوجها ذات رجفة !! لم يخالجني الشك قط بأن الحياة لوحة بيضاء ملطخة ٌ بالحقائق الزائفة ؛؛ وتالله كم من الحقائق المزورة لكمتنا ذات غفلة من وهمنا فم الواقع بشفة ٌ واحدة آيا صديق وأظنه سيبقى أبكم { محتفظا ً بالكثير من الزيف بين فكية } علة يبتلعها ذات نكبة ٍ من أمرة !! أما الغد الصادق / فقد فضت بكارته قبل الأوان { بقليل } وتلطخت دماء عذريته بتلذذ ٌبين فخذي الزيف بجسارة ومن حينها والزيف يتمايل تبخترا ٌ وهو يردد : أتجهلون ؟ أتعلمون ؟ وهو ما زال يرطب ُ شفته برضاب الزيف اللزج ؛؛ هو { الغد الصادق } أعني ؛ 2009 / 3 / 17 لحظة ارتطام الروح بمقص الواقع الحاد |
| |||
تعرجات الإنتظار .. نقطة استفهام أقف على حدودها بشهقة ٌ بكماء كا أنا كمن ضيع بوصلة ُ حياته ذات موج !! الغربة ٌ أمامي والوطن خلفي وأنت تقبع ُ بينهما حقيبة غربتي ثقيلة وتطرحني أرضا ً وأنت تتلذذ بممارسة طقوس المتفرج ! تتلو حجج الظروف و تزداد التفافا ً بشرنقة الذات وأرتل الصمت بانكسار فمثلك لا يعي أن قمة الغضب { الصمت } تمرست لعبة الغياب بـ / عناد وأنا أحملق في ربوع خذلانك الحاد وأجيد ممارسة ذات اللعبة بغباء المتغافل !! وأرتل الصمت بانكسار لا بأس / فمثلك لا يعي صمت أنثى أحبت بطهر ؛؛ كم من المرات انكفيت على تعرجات الانتظار تقذفني دهشتي لتجاهلك / قسوتك كم من المرات استلقيت على رمال الذكرى أهدهد حلمي المكسور بك وأجبر ساعده بفتيل الهجران !! كم من المرات غسلت رأس أمنياتي بك كي أطهرها من فورة انفعالاتك !! كم من المرات سننت سكين التخيل حتى نحرني هروبك فحملت َ حقيبة عمري ورحلت مسرعا ً { دون استئذان } وأنا ما زلت أرتل الصمت بانكسار لا بأس لا بأس فمثلك لا يفقة صمت أنثى ملتف ُ بفحيح الضجر ؛؛ ولا مزيد .. قتلتني أحلامي وحسب قتلتني أحلامي وحسب قتلتني أحلامي وحسب قتلتني أحلامي وحسب ؛ |
| |||
ثقوب الحكاية .. !! ترى كم من ذريعةٌ نحتاج لنرقع به اثقوب حكاياتنا المهترئة ! وكم من القمع ُنحتاج لنعيد صياغة علاقاتنا التائه ما بين براءة الطفولة وصبابة الأماني وخلقها ((من جديد )) كم من التوهم نحتاج لندثر به خيبات ٌ ما خمد جمرها تحت رماد الحياة وكم من القسوة ِ نحتاج لنلكم بها فاه الظروف الذي ما زال يلوكنا في الزحام كلما سنحت له ُ الفرص .. كم من التجاهل نحتاج لنمضغ بة لقمة حلم العمر الذي تسرب علقم ٌ وفيرا ً ؛ قبل أن يصل الأحشاء .. ترى !! كم من الصدف نحتاج لنمارس بها ذات الخطايا على حبال الطيش بجنون ٌ جارف .. فنرمي بكرات { القسمة ِ والنصيب / الحظ والفرص / الحلم والواقع / الحقيقة والزيف } خلفنا ونولي مدبرين ! ؛ |
| |||
رد: ! ღ شئ مزعج ؛ شي ٌ مزعج أن أتناول فاكهة حنيني من طبق الرحيل .. وأغسل يداي بمياه التجاهل وأجففها بمنشفة الفراق .. فأموت مسمومة ٌ من فرط جرعة زائدة من جرعات القسمة والنصيب.. شئ ٌ مزعج أن تهز شجرة الغياب بكف الحنين محاولا ً التقاط ثمرة الذكريات والأمنية تتطاولك عمقا ً برائحة الشوق تُـسابق ُ الحنين لتمشط أطرافة / ترتديه وتغلق أزراره ُ بإحكام فتتساقط الأمنية ُ تلو الحلم تلو الحنين تلو الاشتياق ليرتد الصدى بابتسامة الرحيل المبطن ُ بالنكران شئ ٌ مزعج أن تسرد حنينك فوقمقصلة ُ اليأس على مهل على مهل على مهل فيجبرك القدر على إعادة صياغتها حرفا ً تلو الآخر حتى تفقد الحواس اتزانها وترتعش أحلامك حد التجمد فوق محطات الاحتياج !! تبكي بثبات لـــ/ تضحك بانهيار!! تحدق بالمرايا فــ / تجد أنك تكبرك بسنوات أحساس مرعب .. { |
| |||
غياهب الغياب ... جئت أتدلى وحدة ٌ ها هنا فأنا بالكاد أتقافز للتو من غياهب الغياب الذي أثقل بصخوره تحجرا ً على معدة الواقع وأعطاف الحياة !! معلقة ٌ بيني وبيني كعذق ٌ زهده الجميع ومقتته ُ الأنفس أتمايل تثاقلا ً وبنفسي تسعى الرغبات { تباينا ً وغموضا ً } { تمددا ً وانكماشا ً } { وعيدا ً وتحفيزا ً } .. ربما أحتاج لدبوس ٌ أشك بة جلد واقعي بقسوة / علة ينجو من الاغتيال ذات عجز .. ؛ |
| |||
حواري وسيدة الطهر العريق .. ريم { السماء المنسية .. ؛ حواري وسيدة الطهر العريق .. ريم{ السماء المنسية ،، ريم : ناحَ الصبَاحُ بأيماءاتٍ الندىسيدة الأرق الجميل ،، مشاعر : وأي ندي يكتسي بالنوح ِبصباحي سيدة الطهر العريق .. للقلب دعوات لا تكاد تصل الأفق لتعودبالارتطام على روحي بقصمة ٌمقدارها { فاجعة عمري ريم : تثاقَلت بيَّ الأطراف وتقهقرت أضغاثُ المدن خلفييقفُ الرجاء وامامي عجزٌ ماأثقلهَ مشاعر : تترنمين بين أضلعي بتثاقلك ِبأوردتي وتقهقركِ بالرجاء كبل الدموع بالمآقي ريم : أنتثر ضائعةً على صفحاتٍ بالكادِاعرفُها فأقبعُ في زاويةٍ أنخر جدرانَ الرجاءَ علِي أجدُ منفذاً إليكِ مشاعر : منافذي وكل مداخلي لاأمتلكهاالآن سيده الطهر العريق فهناك فاصلة ٌ بيني وبين الكون بما حوى أتدركين كيف هو التنفس بلا { أكسجين ؟ خذلنا القدر خنقا ً ياريم .. ريم : مشاعر .. ما أعظم تحدياتنِا ، وما أضعفنا نخرُ من قشةٍ تقصمُ الحلمٌ الجميل فأي عارٍ ألحقَ بنا ياتُرى ..!ّ مشاعر : الأحلام ُلا تنهار بضغطة زر ياريم .. فقط وحده { العمر } من يبدأ بالانهيار حد البكاء بمرارة الرجفة.. ريم فلتشُدي على أزركِ أميرتي فمركبُ الحياةُ أصبح يسري بما لا تعترف به الجاذبيةَ .. لتحرسكِ السماءُ ماحييت مشاعر : لا تقلقي فلم تعد فكرة ُالنحيب { توجعني فقط أنا الآن أكثر أدراكا ً لمقولةالموت وأنت حي.. ليحرسك ِ معتلي العرش يا ريم ريم : إلهي ردَ عليه عافيتهُ كما رددتَ موسى لأمه .. إلهي أنصرهُ في أمره ،واشدد على قلبة ، وامنحهُ القُوة.. مشاعر : اللهمأمين برحمتك يا من وسعت رحمتك كل شئ .. |
| |||
جرثومة التجاهل جرثومة الخذلان أستوطنتني حتى تحللت ضجرا ً جرثومة الخذلان قد أستوطنتني حتى تحللت ضجرا ً جرثومة الخذلان قد أستوطنتني حتى تحللت ضجرا ً جرثومة الخذلان قد أستوطنتني حتى تحللت ضجرا ً جرثومة الخذلان قد أستوطنتني حتى تحللت ضجرا ؛ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 44 ( الأعضاء 0 والزوار 44) | |
|
|