|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
رد: ! ღ في خلوة الخيال .¸¸.ღ .¸¸. فيخلوة الخيال تضخمت بالحنين فضممتك إلي فمباذا أذنبت؟! وأي عذر أسوقة لجرم حنيني المتضخم بك !! في خلوة الخيال تعملقت بالفقد فضممتك إلي فمباذا أذنبت ؟! وأي عذر أسوقة لجرم فقدي المتعملق بك !! في خلوة الخيال اشتعلت بالانتظار فضممتك إلي فمباذا أذنبت ؟! وأي عذر أسوقة لجرم انتظاري المشتعل بك بماذا أذنبت بماذا أذنبت بماذا أذنبت وأي وزر ُتثقله على كاهل انتسابي لك ! وأي لكمة ٌ تشق بها فاه أدماني عليك وأي خزي ٌ تصم به جبين ٌ أيماني بك ! وأي عار دنست بهشرف انتمائي لك !! وأي طعنة ٌغرستها بظهر أخلاصي لك ؟! بماذا أذنبت بماذا أذنبت بماذا أذنبت ؛ |
| |||
رد: ! ღ كم أبلغ من القهر ؟.¸¸.ღ .¸¸. كم أبلغ من القهر لا أعلم ؟ أوغلت في التيه ؛؛ حتى كبر الوهم بداخلي وبلغ من الضجر عتيا ؛؛ كم أبلغ من القهر لا أعلم ؟ بالغت في احتساء الحنين ؛؛ حتى تضخم الضعف بداخلي وبلغ من الانكسار عتيا ؛؛ كم أبلغ من القهر لا أعلم ؟ ارتشفت الغياب بوجع حتى تبعثر الحس بداخلي وبلغ من التلاشي عتيا !! كم أبلغ من القهر لا أعلم ؟ تفننت في حياكة رداء الرعب حتى ذاب الأمن بداخلي وبلغ من الانصهار عتيا ؛؛ كم أبلغ من القهر لا أعلم ؟ أطلقت عنان أحلامي بك حتى أشتعل اليأس بداخلي وبلغ من الاحتراق عتيا ؛؛ كم أبلغ من القهر لا أعلم ؟ أوهمت مدينة حبي بنسيانك حتى تفاقم الحنين بداخلي وبلغ من المستحيل عتيا كم أبلغ من القهر لا أعلم ؟ رميت بسنوات نضجي حتى تكاثر الطيش بداخلي وبلغ من الجنون عتيا !! كم أبلغ من القهر لا أعلم ؟ استسلمت لشتاء غيابك حتى تطاول الانتظار بداخلي وبلغ من الفراق عتيا فوا لله لا أعلم كم أبلغ من القهر كم أبلغ من القهر كم أبلغ من القهر ؛ |
| |||
رد: ! ღ هٍَـمًـهٍَـمًة رٌٍوٍحٍّ آرٌٍهٍَـقٌٍهٍَـآ آلآنْـتُِِّْـظْــآرٌٍ .¸¸.ღ .¸¸. mﬗ تمنيتك وما أردت منك شيئا ً قط فلما كلما تمنيتك بخلت ؟! تمنيتك وما أردت منك شيئا ً قط فلما كلما تمنيتك هجرت !! لما كلما تمنيتك زهدت لما كلما تمنيتك صددت لما كلما تمنيتك نبذت لما كلما تمنيتك ذللت لما كلما تمنيتك نكرت لما كلما تمنيتك خذلت أشعرتني بالنقص في كل أمنية سردتها عليك ذات صمت لست أجملهن ولا أعقلهن ولا أفضلهن ولا أوسمهن ولا أتقاهن ولا أعلمهن ولا أنضجهن ولا أفقههن أعلم ذلك والله أعلم ولكني أصدقهن / أعفهن / أطهرهن بحبك فلما قطعت أنفاسي وأنا ألهث خلفك بالتمني وما مددت لي طوق النجاة !! فوالله أني تمنيتك وما أردت منك شيئا ً قط { ويشهد الخالق } وما أردت منك شيئا ً قط وما أردت منك شيئا ً قط وما أردت منك شيئا ً قط |
| |||
رد: ! ღ الرجل ُ في بلدي .¸¸.ღ .¸¸. رفيقتي : سأنثر عن الرجل في بلدي ،، وأعلم جيدا ً كم فاه ٌ / سيمضغني ،، وكم لسان ٌ / سيلوكني ،، رفيقتي : أرفعي رأسك ِ من حجر الانكسار { بشموخ } ،، فالرجل ُ في بلدي لا يستحق ُ البكاء ،، الرجل في بلدي لا يستحق ُ الانكسار ،، الرجل في بلدي رفيقتي نزع قلبه / ذات فخر ،، وتجرد عاريا ً من الأحاسيس لــ / يمتطي جواد الرذيلة ،، الرجل في بلدي رفيقتي / يبعثر النقاء بوحشية على عتبات { الطيش } ويمضي دون أن يخلف وراءه ُ بصمة ٌ / من وفاء ! الرجل في بلدي رفيقتي / يقترب للحب بـــ / جوع / رغبة / وحتى أذا ما اكتفى / ربط حقائب مشاعره وهرول بعيدا ً ،، قاطعا ً { تذاكر الرحيل } ،، الرجل في بلدي رفيقتي / يؤجل الحنين لوقت ٍ لاحق ويستقبل الشوق / بهتانا ً ،، ليحتل الأمان { ذات غفلة } ،، الرجل في بلدي رفيقتي / يتأخذ قرار النسيان ويطير بجناح الاستهتار /ألامبالاة / ليتلاشى كالسراب { بحثا ً عن أخرى } دون أن يرف ُ له جفن ،، رفيقتي : لا تبحثي عن الحب في بلدي / لا تفتحي عينك ِ بدهشة / ولا تحاولي تعلم السباحة في بحر الحيرة ،، فالرجل في بلدي رفيقتي لا يعترف ُ بالحب فالرجل في بلدي رفيقتي لا يعترف ُ بالحب فالرجل في بلدي رفيقتي لا يعترف ُ بالحب فالرجل في بلدي رفيقتي لا يعترف ُ بالحب ؛ |
| |||
رد: ! ღ رجل النضج الثلاثيني .¸¸.ღ .¸¸. رجل النضج الثلاثيني تكبرني بنصف عمري/ وأكبرك بجنون عشقي بك . تكبرني بنصف عمري / وأكبرك بعمق حنيني لك تكبرني بنصف عمري / وأكبرك بتكاثق حاجتي لك تكبرني بنصف عمري / وأكبرك بتفاقم خذلاني منك تكبرني بنصف عمري / وأكبرك بتضخم أوقاتي بك تكبرني بنصف عمري / وأكبرك بنضج صبري عليك تكبرني بنصف عمرك / وأكبرك بامتلاء أيامي بك تكبرني بنصف عمري / وأكبرك بإتقان أحتفاضي بك تكبرني بنصف عمري وأكبرك بمقاومة الظروف / وأكبرك بسحق قائمة المستحيلات وأكبرك بلطم فاة الواقع / وأكبرك بالانحاء بوجة القدر ،، وأكبرك بالصبر على خناجر غيابك تكبرني بنصف عمري وأكبرك بأنتمائي لك ؛؛ وأكبرك بنزف فقدي عليك وأكبرك بتخطي أعذارك الواهية وأكبرك بتجاهل اساءة رحيلك وأكبرك بابتلاع أهانة تجاهلك تكبرني بنصف عمري وأكبرك بتبرير نسيانك / قسوتك وأكبرك بحسن ظني بك وأكبرك بتعليل هروبك / خذلانك تكبرني بنصف عمري أتراك تعي من منا يكبر الآخر ؟!! أتراك تعي من منا يكبر الآخر ؟!! أتراك تعي من منا يكبر الآخر ؟!! أتراك تعي من منا يكبر الآخر ؟!! ؛ |
| |||
رد: ! ღ بس يكفي .¸¸.ღ .¸¸. ؛ وما تذكر غير طعنه بالظهر بالحيل مره !! تعشب الآهات منها .. وتنحفر فيها مقابر .. ومن وجعها. يموت منها ألف شاعر وتندفن فيها مشاعر !! بس يكفى بس يكفي بس يكفى * فاطمة المشيقح ليلة ُ مثقلة ٌ بتباريح مشدودة الأوتار كـــ / هي وهي بالنسبة ُ لة ظرف وجع ٌ مرفوع وعلامة رفعة ِ اللكمة الوارفة ِ على ظلاله ؛؛ هو : هرول بعيدا ً ليتدلى بين الفينة ٌ ورفيقتها يسقيها تارة ٌ ويهبها لحراس الجفاف باستخفاف تارة ٌ آخري !! وما بين هو وهي { يقبع بعضا من وهم تحمله بين أحشائها كالحمل الكاذب / المتشبث برحم بكر !! تتحسس ُخيالها بشرود ترى ؟! من منا آثار حفيظة ُ الآخر وكان المقابل { خيال } ! بت لا أعلم أينا ينتمي للواقع بغزارة يتلعثم الوضع ليزداد تعقيدا ً / ويتحطم كل شي أمام صخرة ُ الواقع ؛؛ وبس يكفي بس يكفي بس يكفي بس يكفي بس يكفي بس يكفي ؛ |
| |||
رد: ! ღ سممتني بالغياب .¸¸.ღ .¸¸. سممتني بالغياب سممتني بالغياب سممتني بالغياب وألقيت بعواصف انتظاري أرضا ً / وما افتقدتني وأنا ما زلت أقطف ثمار فقدك بوجع !! وأتذوقها برعشة ، حتى تتسرب المرارة بعمق جوفي وينغرس خنجر السؤال بقلبي بنزف : لما نبذتني وأنا في قمة حنيني لك ؟ لما نبذتني وأنا في قمة احتياجي لك ؟ لما نبذتني وأنا في قمة شوقي إليك ؟ ألهذا الحد يجوفك الجفاء ! ألهذا الحد يشهبك / يتنفسك / يستضلك ؟! ألهذا الحد أنت مستنسخ ٌ من النسيان !! ألهذا الحد نبذتني / سممتني / وما اكتفيت والآن ها أنا ذا أموت مسمومة ٌ بتفاحة ِ غيابك وأغادر أجندة حياتك كما أردت سممتني بغيابك سممتني بغيابك سممتني بغيابك ؛ |
| |||
رد: ! ღ سقف أيامي متهاوي حد الانهيار ღ .¸¸. سقف أيامي متهاوي حد الانهيار لذا / سأكسر سن الحرف بسكين الضجر وأتنفس الفاصلة ُ بعمق / وأقف بعد الاستفهام بتخاذل وأقتفي النقطة بحذر !! علامة التعجب تليقني أكثر لذا سأرتديها دون تردد سأرتديها وأنا أتكعب بغيم خطواتي ؛؛ هوس ٌ مقوى / يتمرجح ُ بمراجيح الأسئلة ُ البكماء !! هباء ٌ هي الأسئلة وفرط كرامة ؛؛ فأنا ذات عراء هدرت إنسانيتي ضمن أحدى دروس الحياة أقبع ُ على الضفة أتوسد ذراع حلمي المكسور وعلى الضفة الأخرى / تنثال سلاسل أحلامي وخيوط أمنياتي بمدينة المستحيل ؛؛ قابعة كظل ٌ يربكه ُ الفراغ أحيانا ً وينضح ُ وجعا ً أحيانا ً لا حاجة لي بتربيتكم على كتف حلمي المكسور فأنا ذات يوما سأكون بلا أنتم فأنا ذات يوما سأكون بلا أنتم فأنا ذات يوما سأكون بلا أنتم فأنا ذات يوما سأكون بلا أنتم ؛ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 24 ( الأعضاء 0 والزوار 24) | |
|
|