|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
رد: ! ღ أحببتك / فعذبتني .¸¸.ღ .¸¸. , لطالما رددت على مسمعك بأنك تختلف في كل شئ بداء ً من حبك / حنينك / لهفتك / أخلاقك / تعاملك تفكيرك / ابتسامتك / كبريائك / حديثك / عنادك / قوتك شموخك / ضعفك / صمتك / غضبك / ألمك / غيرتك ضحكتك / عتابك وأنتهاء ً بـــ / هروبك والرحيل !! .. بالله أي ذنب ٌ أستباحتة ُ روحي على عتبة الخطايا .. وأي قصاص ٌ تختتم ُ به حياتي وأي تنكيل هذا الذي يليق بي وكأن قولشهرزاد لا ينطبق إلا عليك الآن أحببتك .. وكأنك آخر أحبتي على وجة الأرض وعذبتني .. وكأنني آخر أعدائك على وجة الأرض , |
| |||
رد: ! ღ لما / حزمت حقائب الرحيل وغادرتني بملأ أختيارك ؟ , متعبة ٌ جدا ً هذا الصباح قضيت ليلي بأكملة دون غفوة ٌ تذكر .. تتقاذف ُ على الأستفهامات من كل حدب مهين .. فحين عشقتك : ما كنت ُ مراهقة ٌ تُلقي بعواطفها لأول طارق يقف على محطة العمر عشتقك بنضوج / ملئني عمن سواك .. وحين تمنيتك : ما كنت ُ تلك البائسة ُ التي تتسول فتات العابرين على قارعة العمر / لتسد به فراغ الأمنية تمنيتك بكامل شموخ الأمنية وعنفوانها فلما حزمت حقائب الرحيل وغادرتني بملأ أختيارك ؟ , |
| |||
رد: ! ღ ماذا أفعل ؟ .¸¸.ღ .¸¸. أخبرني ماذا أفعل بعد أن هتكت جيوب صبري ورحلت ماذا أفعل بعد أن تركتني لذئاب الوحدة ورحلت ماذا أفعل بعد أن جلدتني بسياط الوهن ورحلت ماذا أفعل بعد أن كبلت وقتي بالحنين ورحلت _ الوجع يسارالأنين من الجسد / تورم الأجفان / ارتجاف الشفاه التمزق ُ صمت ً / احتراق الروح / تهشم الأمان / اليُتم / الإهتراء / الغصة الوهم / الضياع / الانكسار .. _ ثم ماذا بعد ؟ كل ما بالأمر أنك سننت سكين ظلمك بحدة / نحرت أحلامي أزهقت روح أمنياتي / وغادرت .. _ و يرعبني جدا ً أن أحصي أيامي القادمة ُ بلا أنت وأهدهدها كطفلٌ يرتعب لفقدان حضن أمة / أسرد عليها ( الأيام ) كل ليلة حكاية ما قبل النوم علني أُغافلها ذات وهم من وخزه الخذلان .. أخبرني ماذا أفعل أخبرني ماذا أفعل أخبرني ماذا أفعل أخبرني ماذا أفعل أخبرني ماذا أفعل , |
| |||
رد: ! ღلما زهدتني ؟¸.ღ .¸¸. , عشقتك بجنون لا يعني سواي / فلما زهدتني وأنا ما تمنيت سواك وتنفي وتهز رأسك الآن / أراك , وكيف لا بربك وكل العلامات تتجذر برفضي بداء ً من تكاثر الخيبات / تعاضم الغصات / تفاقم الخذلان محو الحنين / سلخ الأمنيات / تجاوز الأحلام / لطم اللهفة / دهس الصبر سؤ الظن / مغافلة الحاجة / ري اليأس / بتر ساعد الأمان إنكماش الدفء وذاك العطش / القسوة / الفراق / الغياب / السأم الضياع / الرعب / الرعشة وتلك الخناجر بمؤخرة عنق الثقة , الهواجس السوداء المؤلمة , أووووه زودت ذخيرتي بالكثير / وتنفي بهز رأس تلك الــ / الا اسأت بحق الأمس كثيرا ً يا أنت سيمضي الكثير قبل أن أستعيد حريتي من حبك وسيجرفني الأسؤ قبل أن آتالف بعالم ٌ بلا أنت ساعات الصباح الأولى ستقذفني تمرغا ً في جب الغربة أنفاس الفجر ستفتدك جدا ً وتلك الزنبقة التي تتمايل أنحنائا ً في ساعات الحنين الأولى ستخر كسرا ً أوتذكرها زنبقتك يا أنت ؟ لما / عذبتني بقدر ما أحببتك لما بربك ؟ لما بربك ؟ لما بربك ؟ لما بربك ؟ لما بربك ؟ , |
| |||
رد: ! ღ إهدائي لعابر العمر .¸¸.ღ .¸¸. أهدائي لرجل العمر { عابر العمر } الذي خلفني وحيدة / زهدني ورحل / وما زهدته لفظني كاللقمة الحرام / غادرني / تجاوزني ومضى .. لطالما ردد على براءتي بأنني الوطن / وها هو يقبع خارج حدود الوطن ( منفى ) !! دون شفقة ينثرها على عمق حنيني .. لطالما كنت أردد بيني وبيني بيقين الأنثى بأنني وطن ٌ منسي ما كسرتني ظروفه / ولا مالت كفة أقداره / زهدني هو بكامل اليقين بملأ الإرادة وهو يرتل أعذارة الواهية .. كسرني حسن ظني به فقط أحببت أن يكون هذا الكتاب له وطن / بعد أن نسى وطنه لطالما أنبئني حدسي بأنك ستزهدني يوما ما ولذلك حين جمعت همتي مؤخرا ً وشكلت مدونة أردفتها بكتاب و أسميتهما " وما زهدتك " كنت أرد بها مسبقا ً ولاحقا ًعليك ..ولو كنت تعلم !! سألتحف غصتي بصمت وأغمسني في جرة الصبر أكثر فأكثر فأن أبت أقدارك وأنت أن لا أشاطرك الحياة فها أنا رغم أنف الظروف أغمسني بين أحشائك / أدونك بكل تفاصيلك الدقيقة / والتي لم تمحى من ذاكراتي ما دمت على قيد الحياة .. وحدة الموت حين يقبل سينتزعك مني رغما ً عني / وحينها ستكون همهماتي هذه هي المتبقي الوحيد لك مني .. ومضة : الكتاب قيد الأنشاء حاليا ً / ولن يكون لسواة |
| |||
رد: ! ღ أرتجف ُ ظلما ً .¸¸.ღ .¸¸. أرتجف ُ ظلما ً .. وأدرك جدا ً بأن صوت مظلمتي مهما ارتفع ما وصل أذن عدلك قط .. فما أن أكفهرت سماك وأنذرت بالظلم وأنا اتحسس حطام العدل بوجل / أجمع كسورة قطعة ٌ قطعة علني أستطيع ُ تجميعها ذات عزاء ما خذلني ميزان عدلك قط , ولا أرعبني كف غضبك الطارق على منضدة الحكم كل ما بالأمر : أنك غرست سيف الظلم في أحشائي , فقأت عين الحكاية , وأرديتني قتيلة !! قتلتني أنت بكامل الخيبة بملأ التعسف .. وأرتجف ظلما ً وينهار كلي ببعضي , وأتساقط بكلي بجنوني ، عفويتي ، شموخي , غموضي , تمردي , كبريائي , صبري هدوئي , براءتي , ضجري , مبادئي , قلقي , عنفواني بعزمي , وضوحي , انكساري , قوتي , شكي بيقيني , ضعفي , نضوجي ، رتابتي .. هكذا هو ظلمك / ما برحني إلا بالسقوط , |
| |||
رد: ! ღأتانقك بكبرياء .¸¸.ღ .¸¸. mﬗ أتانقك َ بكبرياء يحجبني عن واقعي وأماطل لم يزهدني بعد , لم يتجاوزني بعد , لم يغادرني بعد , لم يُخلفني بعد , لم يفارقني بعد ، لم يتخلى عني بعد , لم يقاطعني بعد لم يكسرني بعد , لم يخذلني بعد , لم يقصمني بعد , لم يشطرني بعد لم يصعقني بعد , لم يهدرني بعد , لم يجرفني بعد ، لم ينزفني بعد ، لم يخلعني بعد , لم يهملني بعد , لم يمرغني بعد لم , لم , لم , لم , لم , و ااااااااا لم أتراها عزتي بحاجة لهذا الكم الوفير من التأنق هذا الصباح ؟ , |
| |||
رد: ! ღ ودونت ما لا تشعر / أسفا ً .¸¸.ღ .¸¸. mﬗ ذات غياب دونت لي هذا / وأمنتني أن أن أتخيل المنظر { قبل القراءة وبعدها } مشاعر / تخيلي المنظر أم ٌ ذات طفلين ، الطفل الأول بيد الغزاة رضيع وطفلها الآخر بيد المتغطرسين ، ويسمح لها بإرضاع الطفل الأول ثم بعد أرضاعة يأمرونها بالذهاب للطفل الآخر ويخبرونها بأنهم سيقتلون الرضيع تخيلي المنظر ، وهي تسير لطفلها الثاني بخطئ مثقلة تلتفت للوراء وهي تسير للأمام تصوري تلك النظرات وتصوري و تصوري و تصوري أتعلمين لو اختفيت ِ عني ستكون حياتي أشبة بتلك النظرات سأظل أسير للأمام ونظري للخلف { حيثما تركتني } بنفس الحرقة التي تعيشها تلك الأم .. والآن ماذا حدث , هل مات أحساس الأم بوليدها ؟ ما بالها مضت وسارت للأمام وما ألقت نظرتها للخلف كما راهنت وتلك الحرقة والنظرات المتحسرة وذاك الهلع من الفراق , ماذا حدث ؟ الطفل ما زال يشعر بالجوع والحاجة لأمة , الأم غادرت , مضت دون أن تكلف جوارحها عناء النظرة !! حسنا ً ذاك الطفل / يتضخم بالخذلان يا أمة , يتضخم بالدهشة والذهول يتضخم بالحسرة ، بالفجيعة وحق من فلق البحر لموسى هو يحتضر .. يحتضر يحتضر يحتضر يحتضر يحتضر , |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|