|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
رد: ! ღ أتعلم ؟ .¸¸.ღ .¸¸. أتعلم ما الشتات؟ الشتات يا أنت أن تغرس خنجر غيابك بصدري فتمد جسوره بلا حد ولا فاصل الشتات يا أنت أن أحتاجك جداَ ، بجنون يشبه جنوني بك فتحدخنجرك أكثر لــ / تنحرني أعمق فـأعــمــق فــأعـــمـــق أتعلم ما الخذلان ؟ الخذلان يا أنت أن تزجني بضجيج الواقع، لحد متعة انغماسي فيسكنني الخوف حتى يستعمرني الخذلان يا أنت أن ترسمني بريشة القلق وتسير بي بين الغامض فيك والمجهول حولك فأسقط وأســقــط وأســـقـــط أتعلم ما التبعثر ؟ التبعثر يا أنت أن يحاصرني غيابك، ولا أتيقن أسبابة فأتخبط في فشلي بأستعياب درسك التبعثر يا أنت أن يتمزق كبريائي، ينطفيءأحتمالي وأطارد بقاياك في طرقات الحنين فأ تلاشى و أتــلاشــى وأتـــلاشـــى أتعلم ما الغربة الغربة يا أنت أن أرتديك فتخلعني، أقرئك ولا تكتبني فتخنق أنفاس أيامي، فلا أستوعب شيئا َ الغربة يا أنت أن امشي شوارعك عارية الكرامة ، فأنتعل شموخي وأمضي فلا يعود هناك متسع للكلام فأصمت وأصــمــت وأصـــمـــت |
| |||
رد: ! ღ خطأ تبخل وأنا كلي عطا .¸¸.ღ .¸¸. وعلى بساط الحنين توسلتك أن : دعني املأ عين الفقد بأنت دعني أُشبع معدة الحنين بأنت دعني أروي عطش الانتظار بأنت وبخلت بخلت بخلت دعني أذرف العتب على الغياب دعني أتجرد من ثوب الانتظار دعني أتذوق ملح الحضور وبخلت بخلت بخلت وقبل الختام لتكلل بهجة ليلتي بأبتسامة رضى / وبخلت بخلت بخلت وألوذ بحنيني بمحطة الأنتظار خطأ تبخل وأنا كلي عطا خطأ تبخل وأنا كلي عطا خطأ تبخل وأنا كلي عطا خطأ تبخل وأنا كلي عطا خطأ تبخل وأنا كلي عطا |
| |||
رد: ! ღ أغفر لي تجمد حيلتي .¸¸.ღ .¸¸. mﬗ يا روح التمني أقرئك السلام .. { باتزان المترنح ْ} وأربت على كتف الحكاية خلفك / أمامك / وعن اليمين والشمال حتى ينهك الأرق قواي وأردد لك بغضة المفجوع لا أكثر { أغفر لي تجمد حليتي ْ} فأنا ما عدت أنا ، ويد التصريف تغلبني ، تفوقني قدرة أنظرني في المرآة فلا أدركنيأكبرني بسنوات عجز ٍ مرعب ْ اختناق مقيت يعري اطمئناني يربك { أجاج اضطرابي ْ} وأنا ما زلت أتوسد الحكاية بزمن ٌ قدره { فاجعة ُ عمري } قبل أن أخلد بغيبوبتي سأردد لك بضجيج أركاني { أغفر لي تجمد حليتي ْ} { أغفر لي تجمد حليتي ْ} { أغفر لي تجمد حليتي ْ} سأنتظر البشير ليرتد بصري بأنت فإحساس الأم بداخلي تجاهك / والذي لمأرزق سواه ينبآني بأن أبواب الفرج ستستجيب لنا |
| |||
رد: ! ღ أتكسر .¸¸.ღ .¸¸. وأتكسر خذلانا ً من رأس أحتياجي حتى أخمص توسمي بالخير بك أتكسر دهشة ًً من رأس أمنياتي حتى أخمص أحلامي بك أتكسر يأسا ً من رأس أرتجافي حتى أخمص أحتفاظي بك أتكسر خجلا ً من رأس لهفتي حتى أخمص رغبتي بك أتكسر رعبا ً من رأس أدراكي حتى أخمص جهلي بك أتكسر ذلا ً من رأس حرصي حتى أخمص نزفي بك أتكسر حسرة ً من رأس طيشي حتى أخمص نضجي بك أتكسر خيبة ً من رأس حزني حتى أخمص تضخمي بك أتكسر تخبطا ً من رأس أختناقي حتى أخمص موتي بك أتكسر ضجرا ً من رأس وضوحي حتى أخمص غموضي بك أتكسر وجعا ً من رأس أنكساري حتى أخمص شموخي بك أتكسر وحدة ً من رأس هدوئي حتى أخمص صخبي بك أتكسر تمردا ً من رأس شكي حتى أخمص يقيني بك أتكسر صبرا ً من رأس قوتي حتى أخمص صعفي بك حسنا ً وماذا يعني ان أتكسر !! أن أدير بظهري لسطحيتي ، عفويتي ، وضوحي ، براءتي ، عنفواني ، يقيني ، صدقي شموخي ، كبريائي ، عزمي رتابتي ، غموضي .. وأمضي أمضي أمضي أمضي أمضي مفاهيم التكسر بقهر لا يجيد بكائها إلا من مارسوا طقوس الأختناق بتنهد / سنوات ٌ لا معدودة من الخذلان .. |
| |||
رد: ! ღ فاجعة عمري ღ .¸¸. يجهلني نبضي و يتسللني بزمن قدرة { فاجعة ُ عمري } تتراقص حيرتي على شفى حفرة ُ من الرعب ألم أخبرك ذات ارتباك بأنه قدر أحمق باغت أمانينا وأنتهك حرمة هدوئي / ليغتال الأمكنة !! سلبك مني وأغلق أبواب الحكاية { باكرا ً } يؤلمني نزيف الحكاية ُ حد الاحتضار شاخ بي الوقت كثيرا ً فالريب يهتك { العمر ْ} بمجزرة ٌ قدرها { فاجعة ُ عمري } ! غادرت الأمكنة ٌ سريعا ً ،نحرت الحكاية ياااااه أكثر ما يرعبني { فراغ الأمكنة ْ} بعدك |
| |||
رد: ! ღ لا أرقص طربا ً .¸¸.ღ .¸¸. أن أجهضك من رحم أمنياتي وأنهض من سرير الغصة لا يعني أنني أرقص طربا ً وأن أطيرك بالهواء وألوح لك كن بخير لا يعني أنني أرقص طربا ً وأن أربط عنق أحلامي بخيط القرار وأهبها للريح لا يعني أنني أرقص طربا ً وأن أفك أسر ظفائري وأجدلها مجددا ً بالرضى بالقدر لا يعني أنني أرقص طربا ً أن أبتسم للدغات عقارب الساعة وأكف عن ترقبك لا يعني أنني أرقص طربا ً أن أنزع خنجر فراقك من ظهر أحتمالي وأتماثل ُ شفاء ً لا يعني أنني أرقص طربا ً أن لا أكون هشة أمام شبح رحيلك لا يعني أنني أرقص طربا ً أن أجمع أمنياتي بك وأكدسها في صندوق النصيب وأخبئها تحت وسادتي لا يعني أنني أرقص طربا ً أن أسد ثغرة غيابك بقطعة تجاهل كي لا تغرق سفينتي لا يعني أنني أرقص طربا ً أن أفر عجزا ً من متاهة وطنك وأمضي بكامل اليقين لا يعني أنني أرقص طربا ً أن أحصد ثمار فقدك وانثرها بوجة الريح لا يعني أنني أرقص طربا ً ورب موسى أنا لا أرقص طربا ً لا أرقص طربا ً لا أرقص طربا ً لا أرقص طربا ً لا أرقص طربا ً لا أرقص طربا ً |
| |||
رد: ! ღ .¸أين أواري سؤ ضعفي بلا أنت ؟ ¸.ღ .¸¸. أين أواري سؤ ضعفي بلا أنت ؟ - تتلبد غيوم أفتقادي لك دون أن تمطر بأنت !! - حكاية غمومي شحِب صوتها ، تعثرت أقدامها بصخور الواقع الصلد وبحدة - ابتسامتي ، ألتهمتها الظروف دون شفقة تنثرها على عمق أحتياجي - ارتعاض الأمنيات ، اضطرابها أذ لم يمر طيفك بأفق خيالي - شعرة الصبر ، من قطعها ؟ - أواصال الحاجة وكيف شُلت قبل حلول الشفق بقليل _ أتقان الخطوات بطقوس ترقبك فجراً - تسمر الأقدام بوجل ، برعشة قبل الخوض في لعبة الحياة |
| |||
رد: ! ღ ماذا يعني .¸¸.ღ ماذا يعني أن أحيك ثوب الدفء كل صباح على كرسي البرد !! وماذا يعني أن أرتدى معطف الأمنية كل ضهيرة على طريق الصدفة !! ماذا يعني أن أغفى بالأحلام كل مساء على صدر الوهم!! ماذا يعني أن اتسلى فجرا ً بقضم أظافر الإنتظار على شاطئ اليأس !! ماذا يعني أن يئن الدجى حنينا ً وأنا أرمقة بنظرة تمنى !! ماذا يعني أن أرتجف يأسا ً حين تشتد رياح الواقع حولي !! ماذا يعني أن تمضي أمامي ، أغمض عيني وأتبعك حنينا ً !! ماذا يعني أن أرتجف رعبا ً أمام برد غيابك .. كل شي هذا المساء يبدو باهت ٌ مؤؤد / فارغ يطحنة الا شي تحت أقدامة لا أحلام ، لا أمنيات ، لا فقد ، لا حنين لا قناعة ، لا ندم ، لا ألم ، لا بهجة ، لا أنكسار ، لا وهم ، لا نسيان ، لا تفكير ، لا هوس لا جنون ، لا أبتسامة ، لا دمعة ، لا خذلان .. يقال أن الاشي حين يمضي ، يجر أيامنا خلفة ، يترك لها نقطة ضوء تشي بأن الذاكرة متكدسة حد عدم أستيعابها للمزيد !! |
| |||
رد: ! ღ في تمآم الرعشة ّ بتوقِيت ْ الغصة ّ ~.¸¸.ღ .¸¸. وفي تمام الرعشة ، ونصف استفاقة بتوقيت الغصة - وقبل أن ينكسر صندوق النصيب بقليل - وقبل أن يندلق ُ ماء الوهم بقليل - وقبل أن ينتصف السؤال في بلعوم الحكاية بقليل - وقبل أن تتدلى حزمة الصبر من فوق مشجب القدر بقليل أحمرت وجنتني الدهشة ، تضخمت بالعتب ، تكاثرت بالتربيت على كتف الحكاية ، قضمت بنان الندم ، قلمت أظافر الحسرة !! ثم ماذا بعد ؟! سأعتلي حيرتي ، ً وأقدح ُبعض ٌ مني دون قيد - عتبة ُ النكران تبدو مرتفعة ٌ جدا لذاً سأطرق بخذلاني أرضا ً وأتماثل يقينا ً بأن الأحلام تتقرفص ضجرا ً تتضور رعبا ً في زمن لا يعرب إلا عن الوهم يتدلى رأس ظروفنا أسفل مقصلة ُ الواقع بصمت ٌ، وسيف البطش لا يتواني بالإقبال قدما .. - معطف التأقلم ، مبطن ٌ بالوهم فقد نُسج من خيوط الزيف وتمت حياكته ُ ظهيرة الغدر ، بعد قيام الصلاة بقليل ، بقليل فقط (( تخيلوا )) وحين نادى المنادى حي على الصلاة حي الفلاح توشحُني من رأس رفضي حتى أخمص صدي !! _ قلادة الحقيقة ، على وشك الانفلات ، ثمة ٌ ذهولا ٌٌ يعتريها !! فقد ظنت أن يتقلدها عنق أبهى ، وأكثر تقديسا ً لمصداقيتها خاب أملها لذا قررت أن تنفرط !! _ أمواج الحنين تارة تهدر ، وتارة أخرى لا أخيرة تركد وبينهما تارة ثالثة (( على وشك الوهن )) تحاول ضبط توازن التارتين كي لا أغرق شوقا ً أو أظمأ احتياجا ً هي فقط تمارس دورها بي ، كالدورة الدموية ، كشكل طبيعي من أشكال الحياة كفعل ٌ لا أرادى (( هكذا قُدر لها أن تكون )) - بوابة الانتظار ، على وشك اليأس ، فقد دنت منه كثيرا ً أغلقت كُلها ، تنازلت عن دورها في ممارسة ذات الطقوس ، حين وجدت أن كعكة النكران هبتها !! وأن مفاتيحها سُلمت للعابثين ، بعد أن أحكموا قَفلها . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 28 ( الأعضاء 0 والزوار 28) | |
|
|