|
|
بَعيـداً عـنْ التصَـنيـفْ .. المُ ـنـتَـدى العَ ــام .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
مشاركة : أيقظني من غفلتي المرض أحياناً يجعل المرء أكثر شجاعة من ذي قبل , يجعله يجازف في الحياة بأشياء كثيرة , يحرره من حب الدنيا , ومن ثم يصبح كالنسر المحلق الذي لا يرتضي بالقاع سكناً له. المرض لن يكون النهاية دائماً بل ربما يصبح هو بعينه البداية لحياة اجمل وأنقى . أحد الزملاء أصيب بالمرض الخبيث في عظامه , وخضع لعدة جلسات علاجية .. لكنه لم ينهي حياته بل واصلها وهاهو الآن يوشك على التخرج من كلية الطب بعد صراعات مريرة مع المرض ومع المتاعب المصاحبة له .. والجميل في الأمر أن هذا الزميل هو الوحيد الذي أراه ضاحكاً ومتفائلاً في كل وقت بخلاف زملاء آخرين يتمتعون بتمام الصحة والعافية . كوني بكل الخير يا عزيزتي . |
| ||||
مشاركة : أيقظني من غفلتي
|
| ||||
مشاركة : أيقظني من غفلتي لينْ / كَتبتي بـِ دمائهم أقسى معآناتهم لله در أبجديتك النقيه أسأل الله أن يشفيهم و يرفع درجاتهم في جنات النعيم . ودْ أبيض لقلبك تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
مشاركة : أيقظني من غفلتي المرضْ يأتيْ كـ رحمةٍ منْ الخالقْ .. يَمدُ العَبدْ منْ خلالهْ بنظرةٍ جديدهْ لهذهِ الدُنيا .. نظرةْ تستحقها هذهِ الدنيا الفانيةْ .. يستشعرْ قيمتها ... وقيمةْ نفسهُ بها .. فـ كما كانَ يُلقيْ بظهرِ الأمانيْ على تُربتها .. يُمسيْ وهوَ يَبيتُ عليها بـ عينا تترقبانِ السماءْ ترجوانِ حُسنَ خاتمةْ ... فـ تلكَ هيَ الأمنيةْ اليتيمةْ فيْ جوفِ أنفسهمْ .., لينْ العظةْ والعبرةْ كـ الثمارِ المعلقةْ فيْ فروعِ حرفكْ .., لـ تسقطا بـ ثغرِ أرواحنا .. فـ توقظنـا منْ غفلةْ .., جُزيتِ الخيرَ كُلهُ منْ الرحمنْ .. شُكراً ولا تَكفيْ .. كونيْ بالجوارْ .. . هُـدوء ~ . |
| ||||
مشاركة : أيقظني من غفلتي المرَض والابتلاءاتُ الأخرىْ رسالةٌ منَ الله إلينَا بعدَ منْ ابتلاه .. فهوَ يريدُ أنْ يسمعَ صوتَ دُعاءنَا .. بُكاءنَا .. يُريدُ أنْ يذكِرنا به .. وبأنهُ قدْ أنعمَ علينَا ولمْ نشكُرُه .. اللهمّ اشفِ مرضَانا ومرْضىْ المُسلمِين .. لروحكِ نقَاء .. = ) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|