وأمي كانت دائما تقول لي ،
وآخذك منا يا سما طفلك الاسود
وهو كذلك يا أمي فبوحي قد بلغ الثالثه
كل عام وآل بوح بألف خير ومحبه

.

.
كل عام وبوحنا أكبر
كل عام وبوحنا أطهر
كل عام وبوحنا جنه
نحيها وتحيّنا
بوووح ورب البيت أحبك وأحب كل نفس ينبض تحت أركانك
رغم كل الأزمات وكل الظروف بقيت الأكبر وستبقى
كل عام وإنت بيتنا ونحن أركانك
*مؤخراً تأكدت إن
الغلا يابوووح ما يشرحه غير السكوت
.
.

(..ما للزمن أصحاب ....!

.
.



بَوح عائلِتي الصَغيرَة

كُل سَنة و أنتِ ضِمن أشيائي الحَبيبَة

آل بَوح :
أَشعر بِ الانتماء لَكم جميعاً و أنْ كُنت مُقصرة في حَق قلوبكم البَيضاء فَ اعذروني ..

صَقر / وِدْ :

فال : منذُ أيامي الأولى في الوَطن ، ألحَظهم يَنادونك الطيب .. يا طيب . الوفاء .. يا وفي .. لَم أتعجب ! لأنني سُرعان ما اكتشفت ( وَفاء الفالْ ) لِ كُل رُوح سَكنت البوح يوماً ..

أَميرات الأقسَام : شُكراً أضعاف مَا قَدمْتُموه .. : )

ألْ هند : أحبك في الله .. و بَسْ ،

من الأَرشيف :

بِداياتي مُعاناة مَع جدران بَوح السَوداء ، سُرعان ما أحببته و اكتشفت أن السوَاد يَخفي البَياض بَين طَياته وحالياً مع الستايل الرمضاني الجَديد رُغم فَخامته إلا أنني لا أستغني عَن جدار بَوح الأساسي .. ( عشرة عُمر صَعب أخونه )

كُل سَنة و أنتم في القلب يآ آل بَوح ،
كُل سَنة و أنتم فِ الذاكرة ..