خيآل ًيبدأ قصتهُ بـرفع
الستآر} وجمهورآ
على المقآعد بانتظآر
تك تك يبدأ
المشهد الأول
رجلا ً يغنيْ ويشدوْ بالإلحـانْ}!
حتى ملئ صوتهٌ المكآن
وامرأة ترقص
بانتظآم
خآصرتهآ جآئعةْ!
وعينها نآعسة
كآنت فاتنةْ}
وفيْ زآوية آلخيآل آلمسرحيْ}!
رغم ْالحركةْ}!
رغم الصوتْ
فـ / عآشقي كآنْ يرىْ الأحلآمْ آوهآمْ}!
توقفتْ أمآمْه كل الزهور
الرآقصةْ}
والوجوه النآعمْة!
وكأنه ْ يستعيد ُ ذآكرته ُ بكوبْ شآي آحمـْر}!
وآلوضْع منْ
أمْامه تدمـٌر}
وأنآ أجلسْ فيْ الصفْ الأخير آراقبْ الدخآن ْ الذيْ يخرج من فمــْه
وبجانبي رجلا ً يُستبــاحُ دمْه}!
ْْفـ/ كْآن يصْطنع صوتْ المزمْار
لـ/ يداعْب زهرة
جلــنار ْ
حتىْ تقترْب وتقتربْ ... إلى الدمْار}َ!
فلمْ أبدي لهْما أي آعتبار
فـ/ مـآزالت عيناي على تلك الزاوية}!
ْوأخــيرا ً يبدأ دوره ُفي التمثــيْل
فقد كانْ حاكما ً يبحث ٌ عن دلـيل
لـ/ يكشفْ قاتل الأميــْرة ْ(
أســيل َ)}!
,’
,’
,’
و فجاءه انقطعتْ الكهرباء عن المسرْح
فـ / نعتذر عن إكمال المشهد الأولَْ
ولكنْ هذه الطريقة
الأسهْل
ودومآ نحنْ لآ نعرفْ آلنهآيه}!
آنتهتْ
بقلمّ
آختنآ\ توليبّ