|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
مشاركة : بعضٌ مِنْ ذكرى .. لا أتقنُ فنَّ التربعِ على جدارِ الزمن مع ساعة خاوية من كل الذكرى معك ولا أريدُ أن أتقن ذلك فـ أنا أحلامُ الموت وموتُ الحياة لا تلم قلبًا أثخنتهُ جراحك فـ غادر دون أن يلقي عليكَ تحاياهُ البائسة أيها القلبُ الوردي يا ريحان الطفولة و انثناءات الروح التحتضر ماعادت ثوانيَّ لك ولا حتى لي ولا لـ أخيلتنا لأن الزمنَ انتهى والساعةُ الخاوية امتلئت بالصورِ السوداء فلتتلاشي إذًا .!! أيتها الشوكولا السوداء . . مسافرٌ أسابقُ الركبْ .، |
| ||||
مشاركة : بعضٌ مِنْ ذكرى .. موتٌ أسود بلا ملامح و ليالٍ بشفافية القمر حينَ يغتالُ الديم أبكمٌ هو الحق مغمورٌ بينَ سرابِ الأعين و انثناءات القلب ياأنت ،، ألن تنسدلَ ستائرُ الحياة على شرفاتِ الموت ؟!! مسافرٌ أسابقُ الركبْ .، |
| ||||
لـ ماذا أختنق و تموتُ بداخلي ملايينُ العَبرات / ؟ لـ ماذا تتلاشى الأحرف أمامكِ يا نفس و أعودُ كسيرةً مع خمائلي و حقيبتي البيضاء في أكنافِ حريةٍ منزوعة من اللاوطن / ؟ ألنا أن نعيشَ أعوامًا سوداء على أملِ عودةٍ مزيفة أم أنَّ أوطاننا تبيعنا حسرةً وتخاذلًا بل و إشفاقًا علينا لـ ماذا أحبُّ أشياءً لا تحبني و أعيشُ وفاءً لـ شهقةٍ محرومة من الموت و سمواتِ الإنخراط في عصورٍ من السعادة ،، أم أنَّ لـ طفلتي موعدُ ذبول و انكسار أنا ابنةُ تلكَ الحروف على قارعةِ الممشى و حيطانِ الملجأ .. سأختفي ~ ؟!!. مسافرٌ أسابقُ الركبْ .، |
| ||||
رد: بعضٌ مِنْ ذكرى .. حرفٌ زآآآئد ~ و ربيعٌ مترامٍ بأطرافٍ مبتورة مع القليل من ألحانِ الصباح الصاخبة و انشقاق القمر غدرًا لـ يرهقَ شمسك و تتلاشى أعجزُ عن الموت لـ أعيشَ حياتين و أزورَ قبورَ أيامي الماضية ونفسي المطعونة بالكثيرِ منَ الأفئدة و خناجرِ أسىً تتحلقُ حولي آآآآآه أريدُ أن أتنفس ="/ !! مسافرٌ أسابقُ الركبْ .، |
| ||||
رد: بعضٌ مِنْ ذكرى .. الألحانُ الصاخبة أرهقت أذني ونالت مني أكثرَ بالأمس كنتُ أحبو بـ وهن على أطرافِ الحقيقة وأتأرجح معَ الساعة و ادعائها أنكِ سجَّانَتُها الوحيدة لم أفكر يومًا أن أرهقكِـ حنينًا لـ أيامٍ مضت واستراحت على قطارِ الزمن لم أفكر يومًا أن أعانقَ الفرح بـ وجل ولم أخشى أن تلوذَ بي ألسنتهم لـ أموت وأُصبِحَ من ركبِ الرواحل الأنثى بداخلي تختنق و تعودُ لتنفثَ فيَّ بعضًا من تعاويذها الصماء لـ أهربَ معكِـ إلي حيثُ كنَّا منذُ عام أما الآن فـ هيَ تحثني على البقاء لـ أرهقني حنينًا لكِـ و أيامكِـ لذا لن أموتَ بداخلي أكثر بل أنا قادمة لـ أرى نهايتي على يديكِـ يا صديقة !! مسافرٌ أسابقُ الركبْ .، |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 0 والزوار 10) | |
|
|