|
|
خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
سأبحثُ عنكِـ .. غدًا سـ نعود ربما سأكونُ وحدي بينَ أولئكَـ أبحثُ عنكِـ في الطابور ربما أو بين أزقة الفصل و أحضانهِ لا أعرفكِـ ولكن مادمتِ منهُ فـ سأثقُ بكِـ كثيرًا سأحبكِـ لـأنكِـ أنا وستكونين كذلكَـ دومًا لن نختلفَ يومًا أعدكِـ كوني معي دومًا وسأكون : ) * يا أنا التي أبحثُ عنكِـ منذُ زمن !! مسافرٌ أسابقُ الركبْ .، |
| ||||
طابت الحمدلله (f) .. طابت الحمدلله : ) محادثة بسيطة فعلت الكثير والفضلُ لله ثمَّ لكِـ .. شكرًا لـ صبركِـ عليّ شكرا بـ حجمِ الراحة التي اعتلتني * طابت بعدَ عناء دامَ شهرًا ربما الحمدلله مِنْ صميم القلب :") مسافرٌ أسابقُ الركبْ .، |
| ||||
مشاركة : بعضٌ مِنْ ذكرى .. الخوفُ بـ فلسفةِ رعبٍ مقيت يتسللُ داخلَ أكنافِ الحياة و يتوارى خلفَ رداءٍ أبيض موشومٍ بـ سواد الساعةُ تصدرُ صوتًا معهودًا لدى عقاربها . . تـ كـ . . تـ . . كـ تكـ و أرواحٌ تتبادلُ الضجيج بـ لذةِ استنشاقِ الموت في مقبرةِ الحياة بعضُ الـ طفولة كانت تتأرجحُ بـ ثغرٍ باسم تداعبهُ حبيبات شوكولا تلكَ الفتاة وضعت كرسيًا أمامَ النافذة و أرخت أطرافها بـ هدوء كي لا تصدرَ ضجيجًا يوقظكَ داخلها تلكَ أنا يا صاحبَ الظلِّ الطويل و القبعة السوداء وسكاكر العيد أخبرتُ النافذة عنكَـ وتفاصيلكَ الـ صغيرة / كبيرة في عيني العسليتين أخبرتني ساعتكَ عن انضباطكَـ المُتْعِبْ جدًا ولكنكَـ أهملتني و وضعتني في هامشٍ لا يشغلُكَ و فكرك ولا حتى يؤرقُ ساعتكَ الـ لا تفارقك مازلتُ أنتظر عندَ تلكَ النافذة أيها الزمنُ المجهول !! مسافرٌ أسابقُ الركبْ .، |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|