|
|
قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
مشاركة : وَ المَطَرُ إذَا هَتَنْ . . ليلى حضور باذخ .. وحرف أخّاذ راقَ لي كثيراً قولكِ : ( والأمنيات الفقيرة التي لم يسترها رداء قلبك ) . لي - ربما - وقفة طويلة مع هذا النص إن تيسر لأخيك ذلك . مطوقة بالخزامى - ذات مطر - يا ليلى ,, كُنْ سَادِنَاً لِلْيَتَـامَىَ أيُّهَا النَّرد ..! |
| |||
مشاركة : وَ المَطَرُ إذَا هَتَنْ . . ؛ رحلة تحت المطر ... وترانيم العشق فوق أعشاب البراءة .. تعلو دقات القلوب .. تتزاحم الأنفاس ... تسطر اللهفة مع موعد أخر ...وقيثارة الزمان تعزف لحن همسات الرحيق ... ليلى :: { تنتحر اللغة على أعتاب نحر أبجديتك ِ .. فتتزاحم المعاني بداخلنا لرقيق طرحك ِ .. أكثري يا أنت ِ ... فنحن نترنم بقراءتك ِ... ؛ الجنان لكفوف أم ٌ هزت مهدكِ بنقاء الكون |
| ||||
مشاركة : وَ المَطَرُ إذَا هَتَنْ . . مَطَـرْ , مَطَـرْ , مَطَـرْ .. ! يامَطَـــرْ , أينَ هُوَ عَنْ طِفلتُهْ ؟! لازِالَتْ تَرقُبُهْ تحتَ زخّاتِكْ .. , لازَالَتْ تَرتَدِي ثِيابَهاَ الرثّهْ , لِـ يقيِنِهَـا بأنَّهُ مَامِنْ شيءٍ سَيُدفِئُهَـاَ سِوىآ حُضنُهُ المجنُونْ ! لازَالَتْ , عَلىآ رصِيفِ العُشّاقِ العَآبِرينْ ! تُغَنِّيِ والصَقرُ رآبِحْ .. [ وِين إنتْ ماهِي مثل وينْ إنتِ دآيمْ , ويِنْ إنتْ ؟! / هَـ المرّه عن ألْفِينْ مرّهْ .. يامِطوّل الغِيبَـآتْ وِينِ الغَنَآيِمْ , مَابِي سِوآكْ إنتْ .. لاَهِنتْ ! ] , والمَطــرْ .. لازَالَ يُبلِّلُهـاَ أكثرْ , وأكثــرررْ .. ! / لَيلَىآ , أَيُّ لَوحةِ حَنينٍ تلكَ التِي رسَمتِ يافَاتِنَهْ .. ؟!
|
| ||||
مشاركة : وَ المَطَرُ إذَا هَتَنْ . . ليلـــى / الصَديقَة يَ ذّاتْ الجَمالِ الوافر ,, إنني مُتعبة كثيراً يَ حبيبة إعذري مرور ريمة البسيط و أعتبرية رذاذ غيمةٍ صباحية , مَودتي يـَ روح الـ تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| ||||
مشاركة : وَ المَطَرُ إذَا هَتَنْ . . , كُلْ حَرفٍ قَرأتهْ هُنا آحسستهْ تَعبير يَهمْ آن يَتكلَمْ , وكأن سمآء الحَرف بعد هطول آمطآر المعآني قد أسقَطتْ آقواس قُزحْ , ومآجَتْ الوانه فيْ بَعضِهآ البَعضْ فغطى أرض حَرفَكِ آلوآناً شتى بأزهآرها وألوانها , فَكُآنت مَعانيك هَي المَطر , رآئعة آنتِ حَد البذخ , أَ هَكَذَا رَحَلتَ سَرِيعا ً كَـ سَحَابَة صَيف . . دُونَ أنْ أوُدِعَ بـِ عَيِنَيكَ شَغَفٌ أخْيـر ؟! وَأخْبركَ بـِ حَكَايَا التِيهْ وَيُخْرِسُنِي الخَجَلُ بَيْنِي وَبَيْنِي! أفَلا تَعْلمُ أنيْ أغْنيّكَ فِي ليَال ٍ لاَ رُسلَ بِهَا وَ كنتُ قابَ دَمْعَتَيِن مِنْ وَهْمِك ولاَ يَردُ صَدايَ سِوَى جِدارُ الصَمْتِ مُرْتَعِشَا ً ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
| ||||
../ . |
| ||||
مشاركة : وَ المَطَرُ إذَا هَتَنْ . .
|
| ||||
مشاركة : وَ المَطَرُ إذَا هَتَنْ . . مَطرٌ .. زخآتُ مطر ٍ تجلت ْ بدآخلها مشآعرُ الحنين ِ .. إنتظآرٌ مهلك ُ بعض الشي ء .. طفلةٌ أنتِ بقلبك ِ ... رآئعةَ يا ليلى ... رآئعةَ بحق ْ... دمتِ [ ] .. هَل أنتْ سَعِيدٌ الآنْ ! |
| ||||
مشاركة : وَ المَطَرُ إذَا هَتَنْ . . أمام جمال كلماتك أعذريني فحروفي تزاحمت من جمال ما قرأت عيناي والكثير الكثير من الكلمات لكنها تخجل أمام أحرفك لروحـــك النقيه إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|