هديلْ الفَرح ,
أهلاً بحضوركْ أنتِ والعيدْ وأطفال الفرحْ ,

أتمنَى أن ألتقطْ الأحلامْ السعيدهْ يا هديلْ ,
فما عُدت أحتملْ إلتقاطْ الأحلامْ التي { لا تُنتجْ } جمالاً أُجمّل حَالي به ,
لا تُكثريْ من رسم الأحلامْ ,
وعيشي اليومْ بجمَاله يا صديقة الفَرح ,



* يَا ذاكْ :
رفقاً بتلكْ الجميلة هديلْ
بكلْ حديث عن الإنتظَار تكتبكْ يا قاسيْ ,
لِمَ أنت مُتعب !
أستغربكمْ انتم يا معشرْ الرجَال ,
عندمَا تحبكمْ أنثى بكل جمَالْ ,
تتركون الإنتظَارات تعبث بهَا غياباً ,
رفقاً بهمْ يا { رفَاق } ,

يا ذَاك , أتعتقدْ أنَا منهمْ !
إذاً لمَ كتبت أعلاه يا { رفَاقْ } بدون إرادهْ !!
غريب أمري يا ذاكْ !

سأعودْ لتلك المنتظرةْ ,
رفقاً بهَا تعبت هي جداً من الكتَابة لك ولإنتظَاراتكْ يا ذاكْ ,
أبحث بكل مواضيعْ الإنتظَارات ستجدهَا كتبتْ لكْ ,
أوصيك بهَا خيراً يا ذاكْ ,

الكَريمة جداً / صِبآ ,
أخجلتِ الكرمْ منكِ يا كريمةْ !
كل هذَا لي !

عندمَا يُفاجئ صغير كأنَا على إحتواء الكُبار كأنتِ فأنه يضيع وسطْ تردد الكلمَات ,
لذَا أجدني هُنا ضائعْ تماماً ,
فمَاذا عسَاي أكتب عن شيء واضح وضوحْ الشمسْ يا كريمةْ !
الـ واضح أني ضعتُ من الفرحْ بمَا رأيتْ !
والـ واضحْ أن شيئاً ما أصَاب النظر لدي عندمَا رأيت صورتي الصغيرة ,
تقف بجانبْ إسمك الكبيرْ !
وعندمَا أجدهَا في نبضتينْ وتنهيدةْ ,
وعندمَا أجدهَا بمتصفحكْ الخَاص !
ربمَا ما أصاب عيني ألمٌ من الفرح ,
اممم أقول ربمَا : )

أنَا هنا أتعلم فن الصمتْ بحرم الخجلْ !
صِبآ سأعود عندمَا أتعلم كيف يرد الجميلْ !

الجميلةْ / سَمآ ,
أسعد الله حضوركْ الجميل بكل خيرْ ,

هل الإنتظَارات حكاية تُحكى !
وهل سأكون سيدْ فعلاً ,
أتمنَى أن أكون سيداً فعلاً حتى وإن كان على إنتظَاراتيْ !
ولكن لا أظن أن اجيد فن السيَادة ,
لأني من مولدي سيدْ ولا أحتاج لسيادةْ : )

أتعلمينْ ما الجميلْ بالصوره !
أنهَا أستنطقتْ الجميلة سَمآ ,

أهلاً بك عدد الإستنطاقاتْ يا سَمآ : )

ريمَه ,
حضوركْ بحد ذاته جمَال فكيف بعودتكْ !
ستبقين الأجمل بحضورك وبعودتكْ ,

سَديم ,
ومازَال هُنا كاتبة مجنونةْ وخالقيْ !
ما زلتُ أستغربكْ بفنكْ وبقدراتكْ !

حضوركْ هُنا يعني نجَاح الإنتظَار وتلك الأقدامْ !
سأعودْ لتلك الـ سيدةْ وأخبرهَا بأنكِ كتبتِ لهَا شيئاً من الجمَال لتسعدْ به ,

سديمْ ,
أهلاً بالفرحْ بك ,