|
|
بَعيـداً عـنْ التصَـنيـفْ .. المُ ـنـتَـدى العَ ــام .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||
رد: لِـ نحتفظ بِـ حذائنا أيها العربيّ لـ وقت الضرورة .. لماذا - لسنَا كذلِك - لِماذا لسنَا كمَا كَانُوا / قَد يكُون الزمَن هُوَ السبَب وَ لكِن نقاط الضعف تكمن في ذواتنا نحنُ يا إيمان ! لأنه الخوف ، والخوف ! ذوات ضعيفة أتفق .. وهذا ما وَلدّ هذا الشعور .. أنَا معكِ فيمَا تقُولين / شعب العِراق - فُقاعَة مُمتلِئَة بالحُزن وتُثقبُ بـِ سهُولَة ! أنا أُبصِرهُم - ولكِن حِينَ يقَعُ الخطَأ هَل سنكُونُ معَهُم,!؟ عُذراً ، أي نوع من الخطأ الذي ترمين له ؟ حتى يتسنى لي التعليق ! ونضّلُ نتفرَجُ ونقُول شعبُ العِراقِ عانَى و واجهَ الكَثِير - لـِ ذلِك لَه أن يَفعَل ما يشَاء , ونوافِقَ لهُ أخطائَه - و نُشجّعُ لَهُ ذلك - !! فقط .. كـوني أم كسيرة جناح كـوني رجل إلتهمه الكهل كـوني صبي ، فتـاة في عُمر الزهور كـوني شاب له من قوة ما له من إعتداد كـون شعب لا يملك إلا خطأ ، ! برأيِك / لِماذا نرجِفُ خوفَاً .؟ / لِماذا نفذَ الصَبر .؟! لأن هناك من يهدد أمن ، ندرة الحصول عليه لأن هناك من شرد وضيع ، ونخشى حالنا كـ مثلهم لأن هناك من يبرز قوة ، لا يقع وقعها الا على الضعفاء لأن هناك من يخشى أصلا ! ولأن هناك من له إهتمامات دنيوية دنيئة ! أسباب للخوف ، أما الصبر .. أهناك من يصبر . ؟ ( يا صبر أيـوب ) ! أَلم يُبدّد أخلاقيّته بـِ رميِ هذا الحِذاء ؟ / أم أنّهُ كسَبَ شعُوب العِراق والعرب , وصارَ بطلاً ؟ كـ شكل كان عليه ، ما كانت هنالك بوادر ، تجعله مفضوحاً في رغبته أن يكون بطلاً ! وقلت مسبقاً لـ هو أرحم من غيره ( على الأقل ) إستطاع تبديدها علناً بـ ثورة غاضبة لا ( التنفخ على قلة الفايدة ) وكأنّكِ تُلّمحينَ بـِ أنّ الرجُل الـ بطَل / قد يكُون واجهَ شيئَا خلفَ الكواليس , هُو لم يواجه ، لكنه وكـ صحفي ، يفقه في ما يدور حوله أكثر ممن يشاهد خزعبلات ! إذَاً سأجِيبُكِ لا أُحِبّ الرجُل الذِي لا يستطيع أن يمسك بـِ أعصابه!! أحِبّ مَنْ يتحلّى بالصبر , ويُواجِهُ الأمر بـِ حكمَة ورويّة أكثَر , ليست هي الأمور هكذا في عالم السياسه ! أحترِمُ وجهة نظركِ يا إيمان [] أنا كذلك |
| ||||
رد: لِـ نحتفظ بِـ حذائنا أيها العربيّ لـ وقت الضرورة ..
وما كنتُ يوما وحدي يا الله وأنت معي * |
| ||||
رد: لِـ نحتفظ بِـ حذائنا أيها العربيّ لـ وقت الضرورة .. بهذا الواقع الأليم مقابل كل الأموات برصاص جنود بوش فإهانة بالحذاء أسعدت قلوب الكثيرين لم يحرك ذاك الرجل سوى الغضب هو رأى الكثير كم من دمعة يتيم و وأم فقدت غالي و رجل مسن أم يا ترى هل فقد غالي بسبب تلك الحرب يكفي انتهاك حرماتهم وسلب وطنهم جميعها دوافع أدت لفعله هو معذور بهذا هو ذاق الألم وتجرعه والله أعلم ليس بطل لأنه ألقى بحذائه بوجه بوش بل لأنه لم يخاف من تلك العواقب التي ربما تكون نهايته وحذائه أخر حذاء يستخدمه كذلك الطفل الذي يقف بوجه دبابة الإسرائيلي ليس لأنه مجنون ما يحركهم القهر على ما يحدث لهم الغضب الدماء التي تسيل .. دموع أمهاتهم بكاء أطفالهم .... وقسوة معاناتهم يارب أنصر جميع المسلمين الشكر لك يا سديم دومتي بخير إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: لِـ نحتفظ بِـ حذائنا أيها العربيّ لـ وقت الضرورة .. مِن بعد إذنِك يا سدِيم , أنَا في حدِيثِي هذا مثّلت الشعب العراقي بـِ هذا الرجُل, فالخطَأُ الذِي أتحدّث عَنهُ هُنَا / هُو حِكايَةُ الحذاء , عنَيتُ بكلامِي موقف الزايدِي لا أكثَر ولا أقَل , : ) الخَوف يُولّدُ الضَعف , / ولكِن مِمّ نحنُ خَائفون / وأيّ مُستوَى من الخَوفِ هذا هُو الذِي يُضعِفُنا ؟! أتظُّنِينَ بـٍ أنّ مَن سبَقَونَا عهُودَا ماضِيَة / لَمْ تواجِههم كُلّ هذهِ العقبَات /! مُيقِنَة بـِ أنّنا ضُعفاء / أنفُسنَا ضعِيفَة / هشّة ,وموقفَهُ ناتِجٌ مِن ضعفَه - ما كان له داعي : ) رمَى بنفسهِ للتهلكَة لا لـِ شيء!!! . . [لأن هناك من شرد وضيع ، ونخشى حالنا كـ مثلهم] نخافُ مِن التشرّدِ وفي اتِحادِنا قوّة !! سأوضِحُ لكِ ما أهدِفُ للوصُول إليه : لَو أنّ الزايدي أطلَقَ رصاصَةً فِي قلبِ بُوش , ومَاتَ بُوش , سَـ يكُونُ الزايدِي بطلاً , وَ الكثِير , ولكِن لو نظرنا للأَمر من الجانب الديني / [من وجهة نظر الإسلام] / القتل يُعتبر حراماً : ) أليسَ كذلِك!؟ / انا انظُر للموضُوع من هذهِ الزاويَة , ! . . الرجُلُ فِي نظرِي مَن يكُونُ كذلِك / في كُلّ زمانٍ وَ مكان , فِي كُلّ موقف - ! والرجُل تَظهَر ملامِحُ شخصِيتّه الحقِيقيّة في عوالِمِ السياسَة , : ) إن فعَل الزايدي ذلِك وفي نفسِه التخفيف عن أهلِ العراق أو في نفسِهِ غايةٍ أُخرى , فإنّهُ في كلتا الحالتين رمَى بنفسِهِ في أيدٍ لا ترحَم / ولنفسهِ عليه حق !! وبالتأكيد أهله في حالٍ لا يعلمُ بها الا الله , نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
رد: لِـ نحتفظ بِـ حذائنا أيها العربيّ لـ وقت الضرورة .. أنا يا صبَا / لمّن أشُوف أطفالهُم / مُسنّينهُم / أمهاتهُم ! أبكِي ! لَمَّن أشُوف الحزن بعيُونهُم / والفقر يكتسيهُم / وهُم من أغنى الدُول نفطياً ! لمَّن أشُوف البراءَة بعيُونهم قهَر / والإبتسامة حزن ! لمّن أشُوف دمُوعهُم / وأمهاتهُم يبكُون / وذيك الي هناك تنادِي زُوجي راح ! والثانِيَة تصرَخ / اولادي الاثنين استشهدُوا , أبكي يا صبا أبكي !! يُوم انّي شفت حرم العسكريين انهدَم / والقبّة راحَت / دمُوعي هلّت ! وبكِيت ,! كلنَا نتأثّر بحزنهُم / ونبكي / ونشاطرهُم الحزن !! بس يا صبَا لما أكُون بموقف الزايدي , : ) بكِل بسَاطَة / ما رَاح أتواجد بـ موقع وجُود عدوّي اذا كنت ما اقدر أتمالك أعصابي , ولا أرمِي بنفسِي للمُوت !! يا صبا / لنفسنا علينا حق !! يا صبا / عندي أهل يكفيهُم الي فيهُم !! يا صبا / ما أواسي أهل ديرتي / وأترك أمي تموت بحسرتها علي !! كلنَا بنقُول / زين سويتها يا الزايدي / زين سويت فيه / لو قتلته كان ارتحنا ! بس هـ الزايدي / له أُم / له أب / له أهل / له عائلة / له رقيب وعتيد يحاسبه ليش ما حافظ على نفسه !! الله يحفظه لأهله نجدُ الإجابة.. حين ننسى الأسئلة* |
| ||||
ياحذاء طاهرْ / فخرٌ أنت وصاحبُكْ ! ... { ’ ( واللهْ ياجزمهْ صارتْ تكرمْ عند بعض الأشنـابْ .. أنا أشهدْ , ) , أولاً : مسائكم فخرْ .. منذ أول يوم وأنا هنـا , ولم أشاركْ لـ أنِّي كنتُ أودّ رُؤية موقف الجميعْ .. أوْ لـ أفخر أكثرر بِـ رجلْ بلآ حذاء وأرتبّ كلماتي لأجله جيّداً , إنْ كانَ رميُ حذائه تصرُّفْ همجي , أهـلاً بِ الهمجيّهْ , و ( ياحبّي للهمجيهْ ) ! وإنْ كانَ رمي حذاءهْ ضغفْ , أهـلاً بِ الضُعفْ , و ( ياحبّي للضُعفْ ) ! وإنْ كانَ رميُ حذاءهْ تصرفْ أحمق , أقولها بصدقْ ( ياليتني حمقاءْ ) ( يَـ الزايديْ / من ولدتْ تمنيّت أشوف رجّالْ , وأعني رجّال بكل المواقفْ , وريّتني ياهْ بـ عيونكْ , ياعلّهـا ماتحرم الجنّهْ , ) , : ياليتهـا كانتْ بين حاجبيهْ , وأرهقت دمه وخثّرته بين عينيهْ ! وياليتهـا بمعجزةٍ ما أصبحت مدفعهْ وإخترقت أجزاء جسده القذرْ ! ( الله يبرّد قلبكْ , يالزايدي ) : وياعربْ ! فَـ لترفع رؤوسْ , ولـ تُنكّس رؤوسْ ! سـ نرفعُهـا نحنْ العاجزين عن التواجد هناكْ .. لأنّ هذا الـ شهمْ أخٌ لنا فاللهْ , وفخرٌ لنا واللهْ .. وسـ تُنكّسونها أنتمْ .. ياأولائكْ الذين صرفت ملياراتكمْ علىآ المراقص والكؤوس والنسـاءْ ! أنتُمْ .. يا .. .. .. كبارْ ! ( بيّض الله وجهك يَـ الزايدي وريّت وبوشْ وهُمْ / قدرهم ) : سجَدْ .. ياحُلوه , اقتباس:
أيُّ شرعٍ يُطبّق مع هذا ( الخنزيرْ ) ! قتلُهْ حلآلْ , وحلآلْ , وحلآلْ .. أنا أقولها دون علمْ شرعي : ) , : السَديمْ ! أنتِ باذخهْ , قديمهْ ! أنتِ جميلهْ , مُبتذلهْ ! أنتِ فاتنهْ , لاتحتاجينها من أمثاليْ ! أنتِ ألق , سمعتها كثيراً ! أنتِ مُبدعهْ , تعلمين ذلكْ .. أنا فقطْ سـ أقُولْ ( لآعُدمتُكِ ) ’ } ...
|
| ||||
رد: لِـ نحتفظ بِـ حذائنا أيها العربيّ لـ وقت الضرورة ..
|
| ||||
رد: أتألم بشدة ......! اقتباس:
[left] لؤلؤه يارفيقه كثير نتألم لفقد رب أسره بالعراق او اي بلد مجاهد لكن هم بالذات يستمتعون بموسيقى القنابل والصواريخ هم يرون الشهيد "عريس "...والطفل" طير" راحل للجٍنان .. هم اعجبتهم الحياة للوصول لجنانه .. هم يتساوى لديهم الموت = الحياة هم فقدو الحياة براحه ..وسعوا لها بجهاد .. يرون الكل بجهاد بفداء النفس ... \\ \ نعم تألمنا ..له .. ولكن تألمنا أكثر عندما نرى طفل ..وشيخ تفرقت أشلاءه .. وأسره قتلت تحت أنقاض بيتها ..تبكي التعب والحسره .. \ لؤلؤه ...لا تتألمٍ .. فعزة الحر ....جريمه ..يدافع عنها بكنوز الدنيا ولاتكفي ...[ لقلبك العطر /left] |
| ||||
رد: لِـ نحتفظ بِـ حذائنا أيها العربيّ لـ وقت الضرورة ..
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|